الصفحه ٢٠٨ :
الأمريكية ونرى نهاية سلطتها الأستعلائية في الأرض.
ويبدو أن المقصود بالدولة الأفريقية
الكبرى
الصفحه ٢١١ :
تستلمها القوى الإسلامية والعربية.
ويحكي في السطر الثالث عن قدر عظيم من الخسائر بين الطرفين
الصفحه ٢٣٨ : اللتان ثارت فيهما الاضطرابات في يومنا هذا نتيجة مطالبتهما الحازمة بالاستقلال عن يوغسلاڤيا.
لم تعرف
الصفحه ٢٤٦ : وستلتهب النيران فيها وسوف يأخذ أهلها بالسيف يقطع به رؤوساً طالما علت واستكبرت في الأرض بغير الحق وطالما
الصفحه ٢٥٦ : ذلك بمائة عام لتصبح مركزاً إدارياً لهم في شمال أفريقيا ، وكانت قرطاجة تسيطر على أجزاء واسعة من شمال
الصفحه ٢٥٧ : متوغّلاً في داخل بلادهم وتمكن من دحرهم مرة أخرى. وبعد سنة أخرى قاد حملة ثانية ضدهم وهزمهم فيها أيضاً. ولكنه
الصفحه ٢٧٩ : ندركه نحن بعقولنا الفطرية وليس هو ما نحكم به نحن ونراه نحن. إنه ما تعلمناه في مدارسنا وجامعاتنا وأجوائنا
الصفحه ٢٩٣ : الأزليّ
عنئذ
ستعود الأيامُ السيئةُ بعد قرن طويل
أيُّ
اضطراب في فرنسا وإيطاليا »
الأول ـ ٥١
الصفحه ٢٩٩ :
ونوستردامس يحدّث في بنوءته هنا بأن هذا
كلّه الذي ترمز إليه الشمس عند الأقدمين سوف يبزغ في الشرق
الصفحه ٣٠٩ : المستعملة في الحروب عندما يقوم أحد الطرفين المتحاربين بإستعمال هجمات وضربات يحاول بها أن يقيس ويقدّر
الصفحه ٣٢٧ : المدافع ، وكل هذا يعني حصول حرب طاحنة يشير إليها في السطر الرابع ، والمعنى يتضمن أن هذه المدينة العظيمة أو
الصفحه ٣٣٦ :
فإذا بهم يثورون بملايينهم ثورة رجل واحد وذلك في النصف الأول من شهر آذار ( مارس ) من سنة ١٩٩١
الصفحه ٣٤٥ : جيش الڤينيسيين »
الأول ـ ٧٣
[ ليون Leon ] هو إسم مدينة في أسبانيا ، كما أنه إسم يطلق على
الصفحه ٣٤٧ : وللجزائر وتونس ومراكش وليبيا ومصر دوراً أساسياً ومهماً جداً في ثورة التغيير الكبرى القادمة وحروبها ، ولا
الصفحه ٣٤٨ : السياسية لدولة اليونان الحالية ، فهي إذن مقتسمة بين دولتين معاصرتين.
نهر ال [ رون Rhone
] ينبع في جبال