الصفحه ١٣٣ :
السلطة إلى جهاز حماية خاص به ومن ثم إلى جهاز مخابرات واسع جداً حكم العراق بالإرهاب والدم ) ، وقد
الصفحه ١٣٤ :
هويتهم لفترة طويلة نسيباّ بعد أن عادوا إلى الحكم في انقلاب ١٧ تموز ( يوليو ) ١٩٦٨ ) واستمر على
الصفحه ١٣٦ : سدة الحكم لحماية مصالحه في هذا البلد البائس الشقيّ. وجمهورية صدام أيضاً شجعت على الدعارة ( بمعناها
الصفحه ١٦٠ : اغتياله على يد المخابرات السّرية ، لقد أصبحت الحالة بمثابة إصدار حكم بأعدامه ولعل هذا هو المقصود بالسطر
الصفحه ١٦١ : غير الرعب والخوف. هكذا تقول هذه الرباعية وما علينا إلا الانتظار لنرى حكم الله تعالى.
الصفحه ١٨١ : مركزاً فنياً وعلمياً وأدبياً لفترة طويلة كما وتوالى على حكمها عدد من الشعوب حتى سنة ١٨٥٩ حيث دخلت في
الصفحه ٢٢٠ : له هو المركز والبداية والنهاية في شأنه كله ، يكون فيه الحكم والأمر لله تعالى وتكون فيه الطاعة والخضوع
الصفحه ٢٢٢ : الإسلامية
العظيمة الواسعة سوف تتخلى عن مكانها ، عن دورها في الحياة ، عن سيطرتها وحكمها حتى على نفسها ، عن
الصفحه ٢٢٩ : نوستردامس كانت قد بلغت ذروة من القوة والسيطرة ، ففي عهده حكم السلطان سليم الأول ( ١٥١٢ ـ ١٥٢٠ ) وأعلن نفسه
الصفحه ٢٣٥ : لائم ، وأن شريعة الإسلام تعني عنده شريعة الإنسان وحكم فطرته التي فطره الله عليها وأن أمر العالم
الصفحه ٢٣٨ : سنة ١٨٧٨ ( أي أنها كانت تحت حكم العثمانيين المسلمين على حياة نوستردامس ) حيث ضعف وجودهم فيها ، وجا
الصفحه ٢٤٠ : أحكم سيطرته على الجيش والشرطة ومن ثم بسط حكمه على عموم المنطقة حتى تم الإعلان عن تأسيس جمهورية
الصفحه ٢٦٠ : ( يوليو ) سيكون مركز حكمه ومنطلق فتوحاته ( ولعله حتى مكان نشأته ونموّ دعوته ) هناك من العراق أو بالأحرى
الصفحه ٢٦١ : ] الذي أنهى الحكم الأشوري في بابل سنة ٦٢٥ ق. م. وتحالف مع الميديّين لإحتلال مدينة نينوى عاصمة الأشوريين
الصفحه ٣٣٠ : حضارات ومدينات مختلفة كما توالت على حكمها شعوب مختلفة من فرس ويونانيين ومغول وأتراك وإنكليز إلى آخره