الصفحه ١٧٩ : »
الثالث ـ ٥
والمعدان اللامعان هما بلا شك الذهب والفضة
، ولعله يعني بالكسوف الذي سيحل بهما هو
الصفحه ١٨٣ :
حالة إنهيار ودمار يُصيب طرقَ الموصلات هذه في هذا الظرف.
الثالث ، أنه قد يكون قد رمز بالسفينة
الصفحه ١٩٠ : « بقوات آسيا » المذكورة في السطر الثالث وتكون بذلك إشارة صريخ إلى دول حلف وارشو المؤلفة من سبع دول وهي
الصفحه ١٩٣ : من بين ذينك الإثنين غير واحد أو كاد ، وهذا الواحد أشار إليه في السطر الثالث إشارة واضحة عندما قال بأن
الصفحه ١٩٧ : الحربين العالميتين الأولى ( ١٩١٤ ـ ١٩١٨ ) والثانية ( ١٩٣٩ ـ ١٩٤٥ ).
وفي السطر الثالث فإن الضمير في
الصفحه ٢٠٦ : أربعين عاماً حتى أن بعضهم كان يسميها مجازاً بالحرب العالمية الثالثة.
الصفحه ٢١١ :
تستلمها القوى الإسلامية والعربية.
ويحكي في السطر الثالث عن قدر عظيم من الخسائر بين الطرفين
الصفحه ٢١٥ : Tiber ] هو ثالث أكبر أنهار إيطاليا يجري في وسطها وتقع على ضفافه مدينة روما ، وعليه وعلى الوديان المحيطة
الصفحه ٢٢٢ : تقرير مصيرها ، تتخلى عن السيطرة وتجعلها إلى فرنسا وإلى من تمثله فرنسا في عالم الغرب.
وفي السطر الثالث
الصفحه ٢٤٦ : وكأنها ألوان الموتى ، إنهم جياعٌ آسيا وأفريقيا والعالم الثالث والعاشر ، إنهم جموع البؤساء والمحرومين
الصفحه ٢٤٩ : بطائرة من نوع ما ، أو أن المراد به الإثنان معاً.
والسطر الثالث يحتاج إلى شيء من التوضيح
في خصوص ملك
الصفحه ٢٥٩ : ستؤول إليه الحال ببلاد الغرب وبالصليب المعبود.
ثم يأتي في السطر الثالث بعبارة الجرائد
أو الصحف اليومية
الصفحه ٢٦١ :
أما بابل نفسها فلعلها أعرق مدينة في
تأريخ العالم كله ، فقد في الألف الثالث قبل الميلاد وما زال
الصفحه ٢٧٢ : ليصل إلى فرنسا.
ولا شك أن السطر الثالث يشكل رؤية
مستقبلية ملموسه لنا جميعاً لأنه يذكر عن رجل الشرق
الصفحه ٢٧٣ : »
الثالث ـ ٧٨
[ إسكتلندة ] هي الأقليم الشمالي من
الجزيرة البريطانية ، والقائد منها يعني بأنه قائد