الصفحه ٣٣٩ :
كلب [ الماستف Mastiff
] هو فصيلة من الكلاب ستعملت في بريطانيا لحراسة وللقتال ولمدة لا تقلّ عن ألفي
الصفحه ٣٤٦ :
أسبانيا وهي ثاني أكبر مدنها بعد العاصمة مدريد ، وفيها بقايا رومانية من القرن الرابع عشر
الصفحه ٣٥٥ : إسلامي عربي على مناطق أوروبا الوسطى والجنوبية في عمليات هجومية تكون فيها مقتلة عظيمة يذهب ضحيتها الكثير
الصفحه ٣٥٩ :
غاية الخبث واللؤم. فعلى زمن الدولة الإسلامية في الأندلس ( في شبه الجزيرة الأسبانية ) كانت
الصفحه ٣٧٤ : ويدفعون بنا
دفعاً إلى الأسفل في سلّم الرقيّ الإنساني والمدنيّ لكي يجدوا ما يتبجّحون به وما يفخرون به على
الصفحه ٣٧٨ : حياتنا ولكنها تتناول أساسيات من الأمور من قبيل ثقل وجودنا وحجمه في هذا العالم ، خصوصاً عندما نصطدم بمقادر
الصفحه ٣٩٥ :
وأصر ربّانها على مقاومة جاذبية الأرض فإنه ساقط بها لا محالة وسيتحطم كل شيء ويُباد كل من فيها
الصفحه ٣٩٦ : اختلافاً واسعاً تجدها في ألوان الملكية والاستغلال لموارد الطبيع المختلفة وتجدها أيضاً في أشكال السيطرة
الصفحه ٤٠٢ : الحدود على أن تزيل من دربك كل عائق فكري أو نفسي يقف في سبيل انطلاق قدراتك وتناميها لأن للإنسان من القدرات
الصفحه ٥ :
تاريخ المستقبل
إننا نعيش فترة أيام حاسمة في تأريخ
الشرق الأوسط والمنطقة الإسلامية بل والعالم
الصفحه ٨ :
تستخدم فيها نبوءات نوستردامس بما يخدم أغراضهم. ولم تقف المخابرات البريطانية على عهد تشرتشل
الصفحه ٢٠ :
برع بها وطوّرها الحکماءُ الأقدمون في مصر وبابل واليونان وذلک عندما أخبره بأنه قد أحرق عدداً من
الصفحه ٢٨ :
التي تُعتبر بداية النهاية لعصر السلطة الکنسيّة الکاثوليکية والمسيحية بشکل عام في العالم الغربي
الصفحه ٣٦ :
ومضامينها ، لنرى فيها مقدار ما أصاب فيه الرجل في توقعاته ورؤاه لمستقبل الأيام وهو يشاهد ويکتب في
الصفحه ٤٤ :
العوام ، والأخيرة تمثل التجار والمهنيين ( مثل المحامين والفلاحين والعمال ) وکان الفلاحون في