الصفحه ١٩٠ : بأرضه وسمائه ، وببشره وبحيوانه ، بمعادنه وبأشجاره وكل شيء آخر إرث أرثوه عن آبائهم فهم في حلّ تامّ منه
الصفحه ٢١٩ : المعاني أخذتَ فإن المعنى سيأتي مستقيماً وموافقاً للواقع ، فالعالم العربي والإسلامي هو حقاً في صراع دائم مع
الصفحه ٢٤٧ : فاس إنما جاء
للإشارة إلى نور الحضارة الإسلامية ( وهي حضارة بكل ما في الكلمة من معنى دون ما يسمونه
الصفحه ٢٤٩ :
الإسماعيلي العظيم القوي في دين محمد (ص) الذي سيولد في المنطقة العربية الغنيّة.
أما مجيؤه من
الصفحه ٢٦٦ : الهجرة لشعوب بكاملها والتي سبق ذكرها ، أنه سوف يدمر كل من يقف في وجهه وسيؤدي ذلك إلى حصول أذى شديد في بحر
الصفحه ٢٦٨ : التي تقع فيه ، وبرج الثور من بين هذه الأبراج يمثّل الفترة الزمينة بين ٢٠ نيسان ( إبريل ) إلى ٢٠ مايس
الصفحه ٢٨٣ :
العالمية الثانية في ٢٤ / ١٠ / ١٩٤٥ ولتتخد من نيويورك مقراً لها ولكن جنيڤ بقيت مقراً للكثير من
الصفحه ٢٨٥ : مرفوعي الرأس يحكمون أنفسهم بأنفسهم ويقرّرون لنفسهم المصير الذي يريدون ولا دخل لشرق ولا لغرب في أي شيء من
الصفحه ٢٨٦ :
عن ٢٠٠٠٠٠ من إفراد الجيش العراقي وهم يُحرقون بنار القوات الأمريكية وحلفائها في أبشع مجزرة في
الصفحه ٢٨٨ : لأحد. وكيف لك أن تتعامل مع من لا يعرف الرحمة إلاّ بضرب لا رحمة فيه ولا هوادة ؟! وهل يفلُّ الحديدَ إلا
الصفحه ٢٩٢ :
يطلقها هذا الجانب أو ذاك في الحرب الخليجية الأخيرة ؟! وما السطر الأخير إلا إشارة واضحة إلى
الصفحه ٢٩٤ : يعطي تأريخاً معيناً للأحداث التي سيذكرها في نبؤته من خلال حركة الكواكب في أبراجها الفلكية ، فإن إقتران
الصفحه ٣٠٢ : ولمدة قرون من الزمن يرمز ويشير إلى بريطانيا في قوة أساطيلها وسعة نفوذها على البحار ، أما في عالم اليوم
الصفحه ٣٠٣ : سيلعبه سكان هذه المناطق العريقة في مستقبل العالم سيكون من الخطورة بدرجة. الجُزُر مرة أخرى هي الجزر
الصفحه ٣١٩ :
أوروبا في قبضة السيف
«
أنوح على [ نيس ] ، [ موناكو ] و [ پيزا ] و [ جنوا