الصفحه ٢٦١ :
أما بابل نفسها فلعلها أعرق مدينة في
تأريخ العالم كله ، فقد في الألف الثالث قبل الميلاد وما زال
الصفحه ٣٦٨ : بالنسبة لهم ، وقد حصل بالفعل أن حلّ هذا التجمع اليهودي بين العرب المسلمين. المُضطَهَدون في بابل هم اليهود
الصفحه ٢٥٦ : ذلك بمائة عام لتصبح مركزاً إدارياً لهم في شمال أفريقيا ، وكانت قرطاجة تسيطر على أجزاء واسعة من شمال
الصفحه ١٢٤ :
«
عصياناً للملك وهو في حالة ضعف
يُصيبُه
الأذى وهو يتبجّح بجيشه
الأب
يستعرض قدرة إبنه
عنئذ
سيفعل الزعما
الصفحه ١٣٦ : أيضاً أيّ كائن صبور هو ابن آدم وأي قدرة له على التكيف عندما ترى الشعب العراقي وقد عاش كل هذه السنوات في
الصفحه ٢٦٤ :
بعد أن لم تكن موجودة ، وحسب الخرافة الرومانية فإنه كان إبن زنا ، أُمُّهُ هي بنت أحد ملوك
الصفحه ٣٧٣ :
في الختام
إنني أسأل الله تعالى أن تكون نبوءة
نوستردامس صادقة فيرى جيلنا هذا نهاية وانهيار
الصفحه ٩٩ : مناطقَ أوسع
ألقائدُ
العظيم سوف يُسحَب في قفص من حديد
حينما
لا يَرعى إبنُ ألمانيا أيَّ قانون
الصفحه ٣٥٧ : (ع) ، وبنوه
هم يوسف وبنيامين وإخوته الذين غدروا به وألقوه في الجبّ وباعوه كعبدٍ مملوك ، وقد سكنوا مصر بعد أن
الصفحه ٧ : من نوستردامس إلى إبنه ( قيصر ) والثانية موجهة منه إلى الملک هنري ملوک فرنسا.
أما تنبؤات نوستردامس
الصفحه ١٠ :
المدن بين فرنسا وإيطاليا واطّلع في أثناء رحلاته هذه على عدد کبير من الکتب الخاصة بالسحر والتنجيم
الصفحه ٢٥٩ : هنا وكأنه قد رأى شيئاً جعل الدماء تنشف في عروقه وأفقده صوابه فلا نحسّ به مرتاحاً على الإطلاق إلى ما
الصفحه ٥٦ :
الفرنسية الأولى التي صار لها جيشها الخاص وخدم نابليون في جيش الجمهورية في تلک الفترة ، وأرسلت
الصفحه ٣٨٧ :
الحياة ومن مستقبل الحياة هي السمّ الذي يقتل الهمم وهي الداء الخبيث الذي ينخر في عظامنا وفي
الصفحه ١٢ :
أخرى أطال فيها المکوث في البلاط الملکي الفرنسي وکان التحقيق جارياً من جانب الکنسية حول ممارسته