الصفحه ١٧ : يحسّ بأنه قادر على رؤية مساحة زمنية أوسع من الحاضر. وهذا يقودنا إلى نظرية تحاول أن تفهم معنى الزمن
الصفحه ١٧٤ : النقدية قيمة ، ولكن مع ملاحظة مسألة مهمة وهي أن ما هو مودَعٌ فعلياً في المصرف من معدن الذهب ليس إلاّ جز
الصفحه ٢٧٩ : والرابع والعاشر إلى بوابات أوروبا والغرب في سبعة أيام ، وواضحٌ أن ما هو مقصود من سبعة أيام قد يكون سبعة
الصفحه ٢٢٦ : ، سوف ينظر نظرة جديدة إلى نفسه وإلى موقعه من هذا العالم وإلى ما يجري في داخله ومن حوله ، إنه لن يبقى
الصفحه ٢٨ : ما ، وکما ترى فإنها تدلّ على عناية خاصة بفرنسا وبالکنيسة دون غيرهما.
الحادثة الثانية التي يذکر لها
الصفحه ١٧٦ : قيمته فلا يعود أثمن من الورقة التي طُبع عليها ؟ الجواب يكمن في ما سبق أن ذكرناه حول مصدر القيمة في
الصفحه ٢١٠ : يكون بذلك قد أتى بأمر عجب في رؤيته هذه ، لأنك إذا رجعت ١٣ سنة إلى الوراء من هذا الموعد ( أي سنة ٢٠٠٠
الصفحه ٢٩٥ : والعلوم الطبيعية والرخاء لدى العالم الغربي ( عالم الرومان ) إلى درجة لم يبلغونها في أي قرن من القرون
الصفحه ٩٩ :
هو بتركهم بعضَ الطقوس والشعائر المسيحية واستبدالها بطقوس والشعائر بديلة ، منها ما هو موروث من
الصفحه ٣٣٩ : الآن ( خصوصاً وأنها قد تثير دخاناً ) وعلى كل حال فإنها ستكون لها من شدة الأنارة والضوء ما يجعلها تبدو
الصفحه ١٤٨ : لحرب عظمى وقد صدق في ما تنبأ به من أن الدائرة ستدور أول ما تدور على اليسار أو الشرق وقد رأينا بأم
الصفحه ١٢٣ :
وعلى رأسه أمريكا من أن يخرج الماردُ الإسلامي من قُمقمِهِ فيكتسحَ كل مصالحهم ويضع حداً لجشعهم
الصفحه ٢٤٧ : فاس إنما جاء
للإشارة إلى نور الحضارة الإسلامية ( وهي حضارة بكل ما في الكلمة من معنى دون ما يسمونه
الصفحه ٣٤ : الإنکليزية بعضها على البعض الآخر لکي أکتشف إن کان هناک موضع اضطراب أو خلل ، فإن کان هناک شيء من ذکل رجعتُ إلى
الصفحه ٢٥٨ : ، وسيفعل فعل هانيبال بعالم سيطرة الغربية وسوف يصل إلى ما يريد ولو بتقديم القرابين تلو القرابين من البشر في