الصفحه ١٥٣ : [ صدام ] جاء في الأصل
كلمة [ Mabus ] وهي كلمة جاءت إشارة إلى إسم علم ولكنها لا تعني شيئاً مطلقاً لا
الصفحه ١٦٠ :
إلى صدام حسين مرة ثانية ، وكأني بنوستردامس يعني بالميناء إمارة الكويت بالذات ، فبعد أن تمّت حرب
الصفحه ١٦١ : لتحيل العراق إلى ركام وخرائب وأشلاء من القتلى من رجال وأطفال ومن شباب وعجائز والغريب فيها أن الحلفا
الصفحه ١٧٠ : والكويت ، أما الأرض التي هي كالغربال من أثر سقوط القنابل والصواريخ فهي أرض العراق من شماله إلى جنوبه بعد
الصفحه ١٧٥ : وهي رؤية صادقة تماماً وهو أمر لا يخفى على أحد اليوم كما لا يخفى أن التضخم ينتقل من سيء إلى أسوأ وأنه
الصفحه ١٨٦ : من قبل ولن تجد لسُنّة الله تحويلاً ولا تبديلا.
ونرى نوستردامس وهو يذهب في رؤيته
المستقبلية إلى هذه
الصفحه ١٨٩ : ، إضافة إلى وضعٍ عام من سيادة القانون ومؤسساته وبالذات القضائية والتشريعية
الصفحه ١٩٢ : والتغيرات إلى أن يتحاجز بالفعل جيشان أو قوتان عظيمتان هما قوات المعسكر الاشتراكي من جانب وقوات المعسكر
الصفحه ١٩٧ : ( خصمه
) يعود إلى كل من الشرق والغرب أي بمعنى آخر أنه يقول : كل منهما بعد عدة معارك سوف يطارَد وسوف يسقط
الصفحه ١٩٨ : ، ومناخه يغلب عليه الحرّ فهو يريد إذاً أن يشير إلى أراضٍ باردة مثل روسيا أو بلدان شمال أوروبا أو الدول
الصفحه ١٩٩ :
هو ذلك الذي نراه قائماً في كثير من الدول الغربية حيث الحرية الفردية محترمة إلى درجة لا بأس بها
الصفحه ٢٠٩ : يستسلمان بالتدريج ويتنازلان للقوة البربرية التي هي إشارة إلى القوء العربية أو الإسلامية.
فإذا ما علمنا
الصفحه ٢١١ : للسفينة ولملاّح السفينة التي سوف تنقله إلى طرف آخر من العالم ، أو يدعو الله تعالى أن ينقذه فيبعث له بسفينة
الصفحه ٢١٤ : لفرنسا وتصحبُهُ
إراقةُ دماءٍ من الفظاعة إلى درجةَ أنّ الأرض والبحر سوف تغرق بالدم.
ولما كانت مارسل هي
الصفحه ٢١٥ : الأولى بحوالي أربع سنوات ، ثم عاد إلى الظهور سنة ١٩٨٦.
[ پوPau ] هي مدينة تقع جنوب فرنسا.
[ تايبر