الصفحه ٢١ : التالي : بتحاشي أية تصورات تنبع عن الهوى ، فإنک ومن خلال الحکم الصائب قد تحصل على بصيرة في رؤية المستقبل
الصفحه ٥٩ : السادس ( Pius
) وأخذه إلى فرنسا وأودعه السجنَ هناک سنة ١٧٩٨ أي قبل وصوله إلى سدّة الحکم في فرنسا. وبعد أن
الصفحه ٨٣ : على السلطة.
تعريف
بالجنرال فرانكو
ولد سنة ١٨٢٩ وحكم أسبانيا منذ سنة ١٩٣٩
حتى وفاته سنة ١٩٧٥. كان
الصفحه ٨٥ : رئيساً لأركان الجيش ، فتسلم بذلك أسبانيا كلها نحلة شخصية واستأثر بالحكم وبالرأي. وقد حافظ على اتصلاته
الصفحه ١٣٣ :
السلطة إلى جهاز حماية خاص به ومن ثم إلى جهاز مخابرات واسع جداً حكم العراق بالإرهاب والدم ) ، وقد
الصفحه ١٣٤ :
هويتهم لفترة طويلة نسيباّ بعد أن عادوا إلى الحكم في انقلاب ١٧ تموز ( يوليو ) ١٩٦٨ ) واستمر على
الصفحه ١٣٦ : سدة الحكم لحماية مصالحه في هذا البلد البائس الشقيّ. وجمهورية صدام أيضاً شجعت على الدعارة ( بمعناها
الصفحه ١٤١ : إلى حزب البعث العربي الإشتراكي الذي حكم العراق منذ سنة ١٩٦٨ وإلى حد الآن ، وقبلها لحوالي السنة وذلك في
الصفحه ١٦٠ : اغتياله على يد المخابرات السّرية ، لقد أصبحت الحالة بمثابة إصدار حكم بأعدامه ولعل هذا هو المقصود بالسطر
الصفحه ١٦١ : غير الرعب والخوف. هكذا تقول هذه الرباعية وما علينا إلا الانتظار لنرى حكم الله تعالى.
الصفحه ١٨١ : مركزاً فنياً وعلمياً وأدبياً لفترة طويلة كما وتوالى على حكمها عدد من الشعوب حتى سنة ١٨٥٩ حيث دخلت في
الصفحه ٢٢٠ : له هو المركز والبداية والنهاية في شأنه كله ، يكون فيه الحكم والأمر لله تعالى وتكون فيه الطاعة والخضوع
الصفحه ٢٢٢ : الإسلامية
العظيمة الواسعة سوف تتخلى عن مكانها ، عن دورها في الحياة ، عن سيطرتها وحكمها حتى على نفسها ، عن
الصفحه ٢٢٩ : نوستردامس كانت قد بلغت ذروة من القوة والسيطرة ، ففي عهده حكم السلطان سليم الأول ( ١٥١٢ ـ ١٥٢٠ ) وأعلن نفسه
الصفحه ٢٣٥ : لائم ، وأن شريعة الإسلام تعني عنده شريعة الإنسان وحكم فطرته التي فطره الله عليها وأن أمر العالم