الصفحه ١٣١ : ] ، أن الشخص الذي يصفه نوستردامس هنا ويرسم ملامحه هو صدام حسين بلا منازع وبلا ريب ، واحد من أبغض الطواغيت
الصفحه ١٤٣ : حاول صدام
حسين طاغية العراق الحالي أن يستعير إسمَه أو أن ينسب نفسه إليه بنوع من النسبة فصار يطلق على
الصفحه ١٥٤ : .
وصدام حسين يعرفه الجميع وهو اليوم على
كل لسان في الشرق والغرب ، عند العرب وعند العجم ، عند المسلمين وعند
الصفحه ١٦٠ :
إلى صدام حسين مرة ثانية ، وكأني بنوستردامس يعني بالميناء إمارة الكويت بالذات ، فبعد أن تمّت حرب
الصفحه ١٧٠ : !!
إننا ومن خلال الظرف التأريخي المعاصر
نستطيع أن نضع إصبعنا عليه ونقول بأنه صدام حسين حاكم العراق كما
الصفحه ٤١٢ :
- Majid Khadduri-Socialist Iraq. 1978.
ـ محمد باقر الصدر ـ المدرسة القرآنية.
ـ محمد حسين
الصفحه ١٤ : .
والاستبصار هو الإحساس بحوادث تجري
بعيداً ولمسافات قد تطول أو تقصر ويتمّ إدراکها من دون استعمال أعضاء حسٍّ
الصفحه ١٥ : والتلپاثي هما في الأساس إمکانية واحدة ، الأول هو إدراک فوق الحسّي لحوادث أو لحالات موضوعية والثاني هو إدراک
الصفحه ١٨ : مستغلقاً شأنها في ذلک شأن الفکر وشأن العقل والحس. فإننا عندما نقول «إدراک» «فکر» «تقييم» فإننا نتحدث عن
الصفحه ١٢١ : وتمسى [ نوفل لوشاتو ] ، وكان ذلك بعد أن أخرجته حكومة صدام حسين من مدينة النجف في العراق ، وقد كانت
الصفحه ١٢٣ : بأن أعلنوها حرباً طاحنة ضدها وجعلوا صدام حسين وجيشه يحارب بالنيابة عنهم وجعلوا من العراق ، البلد
الصفحه ١٢٦ : لمدينة
اسطنبول الحالية وهو إشارة إلى تركيا ككل.
والأمير العربي يبدو بما لا شك فيه أنه
صدام حسين خصوصاً
الصفحه ١٢٧ : إلى صدام حسين أثناء حربه ضد إيران ( إضافة إلى قدر مهم من العسكري بالرجال والسلاح كانت تقدمه مصر إليه
الصفحه ١٣٣ : قاسم سنة ١٩٦٣ في انقلاب شارك
فيه البعثيون عاد صدام حسين إلى العراق وإلى عصابة حنين ليصير بعدها مسؤول
الصفحه ١٣٤ : منهم وبضمنهم كان صدام حسين التكريتي ، وقد جمعه السجن بعدد من الأشخاص من مختلف الإتجاهات السياسية