الصفحه ١٦٧ : التي ذكرناها .
جاء في سورة الإسراء
: «
وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا
الصفحه ٨٧ : ء في الحياة
الإنسانية هين إذا هان الخلل في موازين الانسانية . وإنها لأهون من ذلك إذا جاوز الأمر الخلل
الصفحه ١٠٨ : . ثم قال ـ برأفة وتعطف ـ ألك حاجة ؟ فاخبر به خبر الرجل فرفع يده إلى السماء وقال : اللهم إني لم آمرهم
الصفحه ٨٢ : في الإنتفاع بهذا الفن في شجب خصومه يذكر أحد (٢) الرواة « أن معاوية وضع قوماً من الصحابة وقوماً من
الصفحه ٦١ : عَلَى اللَّهِ كَذِبًا » الخ (١)
.
وباستطاعة الباحث
المدقق أن يهتدى ـ دون مشقة كبيرة إلى معرفة « الحديث
الصفحه ١٥٩ : أن إخفاق الوليد
في مسعاه قد جعل الأمر ينتقل بعد وفاته إلى أخيه سليمان وبذلك أصبح موقف الذين ألبوا
الصفحه ٧٢ : رواه ابن الأثير (١) عن أبي زياد أنه قال : كان فقهاء المدينة أربعة : سعيد بن
المسيب وعروة ابن الزبير
الصفحه ١٧٢ : الرواة .
إن عمروا هجا رسول
الله واتهم بالتعاون مع آخرين أمثال : عقبة بن أبي معيط كانوا يؤذون رسول الله
الصفحه ٩٤ :
فيقولون مثل ذلك . فيقال
لهم ادخلوا الجنة أنتم وأبواكم » .
« إن رجلا رأى كلبا يأكل
الثرى من
الصفحه ١٥٠ : كانت هند ـ على ما يذكر الرواة ـ تذكر في مكة بعهر وفجور .
ذكر الزمخشري (١)
أن معاوية كان مشكوكا في
الصفحه ١٤٥ :
وأما سبب قتله فقد
رواه اسحق بن محمد الأزرق حين قال : ـ على ما يروى ابن عبد ربه (١) دخلت على منصور
الصفحه ٧٥ : لم يخروا عليها صماً وعميانا (١) .
ومن الغريب أن ينتقل
الكذب من الأحياء إلى الأموات . وأطرف ما عثرنا
الصفحه ١٤٤ : الشراب وأوصافه ، وليس له حاجة ـ باعترافه ـ أن يستفسر عن الكتاب أو السنة . يفعل ذلك على مرأى ومسمع من
الصفحه ١٠٤ :
وروى صاحب « كتاب
الغارات (١) » أن علياً لما حد النجاشي غضبت اليمانية لذلك وكان أخصهم به طارق بن
الصفحه ١٠٦ :
ويلوح للباحث إن طارق
بن عبد الله كان جاهلا بنفسية الإمام ـ وإن كان ملتصقا به ـ . فغاب عن ذهنه أن