الصفحه ٤٠٨ : بن طريف
، باسناده ، عن أبي جعفر محمّد بن علي عليهالسلام ، أنه قال : زارت الملائكة رسول الله
الصفحه ٤٨٣ :
أفضل منك فبعثك
رسولا.
[٨٤٩] أبو غسان ،
باسناده ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنه قال : إن
الصفحه ٥٠٩ :
فقال : هبط عليّ
جبرائيل ، فقال : إنك يا محمّد في الجنة ، فسجدت. ثم بشّرني أن عليا في الجنة ،
فسجدت
الصفحه ٥٠ :
بذلك ، وقال :
فأيكم يضرب على عائشة ، فيأخذها في سهمه ، ـ إن أسهم ـ؟ قالوا : لا أحد ، واعترفوا
له
الصفحه ١١٤ :
فقال لها : يا
ابنة أخي إن هؤلاء أعطونا سلطانا ، فأعطينا لهم أمانا ، وأظهرنا لهم حلما تحته غضب
الصفحه ١٥٤ :
[٤٧٠] إسماعيل بن
عامر ، باسناده : أن معاوية لما احتضر ، بكى! فقيل له : ما يبكيك؟
فقال : ما بكيت
الصفحه ١٩٥ : ـ.
وسمعته يقول له ـ لما
خرج الى تبوك واستخلفه على المدينة وعلى أهله ـ ، وقد قال له : يا رسول الله ، إن
بعض
الصفحه ٢٠٧ :
قال : تقول : إنها
لم تكتب على عليّ خطيئة منذ صحبته.
[ آية الاعتصام ]
[٥٣٦] محمّد بن
علي
الصفحه ٢٤٢ :
ولو ثبت هذا الخبر
، وأن رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أبا بكر أن يصلّي بالناس لم يكن له في ذلك
الصفحه ٤٠٩ :
يا علي ، ما أعلمك
أنه زارني اليوم ثلاثمائة وستون ملكا.
قال : يا رسول
الله ، أحصيت سلامهم عليك
الصفحه ٤٤٧ :
اليوم الذي قتل
فيه علي عليهالسلام.
فقال له الزهري :
نعم ، اخبرك أنه لم يرفع ذلك اليوم حصاة ببيت
الصفحه ٤٦٢ : ورضوانه عليه يقطع حديثي بذكر فضائل علي عليهالسلام. فقلت : يا أبا
ذر إن المرء قد يحب المرء ثم يقصر. فأغاظ
الصفحه ٤٨٨ :
أنه لا يرجع إلينا
جوابا ، ورأينا زينب من وراء الحجاب تلمح بيدها أن اجلسا ، فإذا رسول الله
الصفحه ٦ :
امرئ ما بينه وبين
ربه ، ثم لا عليه أن ينتطح هذان الجبلان ، فقدموا الدروع وأخروا الحسر ، وأعيرونا
الصفحه ٣٩ :
وبرسوله.
قيل للخدري (١) : فإن عليا قتلهم. قال : وما يمنعه أن يكون أولاهم بالله وبرسوله.
[٤١٠