الصفحه ١١٧ :
أقره على ما كان
في يده وأكد ذلك له ، وإن ذلك مما رأى أنه لا ينبغي لعلي عليهالسلام أن يزيله عنه
الصفحه ٥٠٧ : فرج غصبنا عليه.
وهذا الخبر مشكل لما رواه
مشايخنا عامة في تزويجه منها وذلك في الخبر : أن عمر بعث
الصفحه ٧١ :
[٤٣٤] وعن عمرو بن
أمّ سلمة ، أنه قال : قالت عائشة : والله لوددت أني شجرة ، والله لوددت إن كنت
مدرة
الصفحه ٨٠ : قتله ولا ساءني. فناولت الخاصة ذلك على الاستحقاق
به. وناولته العامة على أنه أراد بقوله : ما سرني أنه قتل
الصفحه ٢٣١ :
ولست بخيركم ، فلا
تجعلوا ولايتي سببا لغلطكم ، وقولكم : إني خير وأفضل من غيري.
قال هذا القائل
الصفحه ٢٤٠ :
ثم استأذن أزواجه
أن يمرض في بيت عائشة.
قالت : يا رسول
الله إن أبا بكر رقيق القلب لا يملك دمعه إن
الصفحه ٢٧٦ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا جبرائيل ،
إن امتي حديثة عهد بجاهلية ، وأخاف عليهم أن
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآله ، وقال :
أيها الناس إنه قد
انتهى إليّ أن معاوية قد برز من حمص في أهل الشام ، ومن معه يريد حربكم
الصفحه ١١٣ : ممن يستحق الطلب به والقيام فيه ولذلك أعرض عنهم علي صلوات الله عليه ، كما أن
طالبا لو طلب عند حاكم من
الصفحه ٢٠٦ :
في الآخرة لا أخاف معها عليه [ أن يموت ولا يقتل حتى يعطيني الله موعده إياي ] (١). إلا أني أخاف عليه
الصفحه ٧٨ : من
المسلمين الذين بتقديمهم إياه استحق فيما زعم! وزعم من أوجب ذلك له ما صار إليه ،
وخيّروه بين أن يتوب
الصفحه ٨٨ :
أنه كان مع أخيه
يزيد بن أبي سفيان (١) ومع أبي عبيدة بن الجراح (٢) ، وقد شهد فتوح الشام. والشام دار
الصفحه ٢٧٣ : ، حدثنا الحسن البصري أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال :
إن الله أرسلني
برسالة ، فضقت بها ذرعا
الصفحه ٢٩٩ :
قلبي ، واستعمل به جسدي ، ووفقني لذلك إنه لا يوفقني إلا أنت ، لا حول ولا قوة إلا
بالله.
قال : فقلت ذلك
الصفحه ٣٥٧ :
ثم دعا بلالا ،
فقال : يا بلال إني قد زوجت ابنتي بابن عمي ، وأنا أحب أن يكون من سنتي إطعام
الطعام