الصفحه ٣٢٠ : ، فأتاه ، فقصّ عليه قصته ، فأمر به فضرب عنقه ، ثم أمر بقصب
فأضرب فيه نارا ، فأحرقه.
ثم قال : إن من
الصفحه ٣٤٧ : وَإِنْ لَمْ
تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (٥) فلما أن انزلت أخذ
الصفحه ٣٦٠ : أبي جعفر محمّد بن علي عليهالسلام أن رسول الله صلىاللهعليهوآله بعث مصدقا الى قوم ، فوثبوا عليه
الصفحه ٣٦٨ : والقرابة ، وأولى الناس بالناس حتى ينزل هذا
المكان ووصفه [ أنه ] يأمر بالمعروف ، وينهى عن المنكر ، ويقضي
الصفحه ٣٧٠ : ء ، والعلماء باقون ما بقي الدهر ، أعيانهم مفقودة ،
وأمثالهم في القلوب موجودة.
ثم قال : آه إن
هاهنا ـ وأشار
الصفحه ٣٧١ : (٢) ، باسناده ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنه قال لجابر بن عبد الله : يا جابر ما تقول في شجرة
أنا أصلها
الصفحه ٣٧٢ : أنا صدقته قتلني ، وإن أنا كتمته وكذبته خرجت من ديني. والله لئن أموت
على الحق خير من أن أعيش على الباطل
الصفحه ٣٨٠ : بن
أحمد البخاري ، باسناده ، عن أنس بن مالك ، أنه قال : نظر رسول الله صلىاللهعليهوآله الى علي
الصفحه ٣٩٠ : تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٣٩٣ : بقتالهم رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فهل أنت راد
على الله ورسوله؟
ويحك يا ربيعة إن
لعلي عليهالسلام
الصفحه ٤١٤ :
أتوك إلا ليحفظوك (١).
[٧٦٠] محمّد بن
عمرو ، باسناده ، عن جابر بن عبد الله ، أنه قال : قال رسول
الصفحه ٤٢٧ : ، باسناده ، عن أبي جعفر محمّد بن علي عليهالسلام ، أنه سئل عن سنّ علي عليهالسلام يوم اصيب كم كانت؟
فقال
الصفحه ٤٣٥ :
نسلّم عليه ، وندعو له ، فدخلت في عشرة نفر فسلّمنا عليه ، ودعونا له. وقلت :
والله يا أمير المؤمنين إني
الصفحه ٤٤٣ :
فقال : يا أمير
المؤمنين ، فقدناك ـ ولا نفقدك إن شاء الله ـ فإلى من الأمر من بعدك؟
فدعا الحسن
الصفحه ٤٤٤ :
[ وأخيرا ، ارتحل
أبو الحسن ]
[٧٩٥] وبآخر ، عن
الواقدي ، أنه قال : قتل أمير المؤمنين علي