الصفحه ٢٣ :
الرِّبا
إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (١).
قال : قد وذرنا.
فلما نزلت : ( وَإِنْ
تُبْتُمْ
الصفحه ٢٦ : :
اللهمّ بارك لهما في ليلتهما.
والخبر في ذلك :
إن أبا طلحة هذا كان قد خلف على أم أنس بن مالك بعد أبيه
الصفحه ٣٢ : رسول الله صلوات الله عليه وآله قد أخبرني انه سيشترك في دمي
الجن والانس ، ولا بدّ لي من أن اقتل
الصفحه ٣٥ :
بالبينة ، إن النبي صلىاللهعليهوآله قال : من رأى ساحرا فليضربه بالسيف. فأمر به الوليد الى
السجن.
وكان
الصفحه ٤١ : كتفريج الأديم (٣) يأتي (٤) ابن خير الامة يسومهم الخسف ويسقيهم كأسا مرة ، ودّت قريش بالدنيا وما فيها
أن
الصفحه ٤٤ : خروجه من غير الموضع الذي دخل فيها منه ، وذلك أن يرمي الرامي الطريدة (١) من الوحش ، يريد صيدها من قوسه
الصفحه ٥٩ :
يقول : ذكر علي عليهالسلام أهل النهروان. فقال : فيهم رجل مخدوج اليد ، لو لا أن
تبطروا لأنبأتكم بما وعد
الصفحه ٦٠ : : علي مع الحق والحق مع علي (١).
قال : ثم ذكرت لها
أن عليا عليهالسلام استخرج ذا الثدية من قتلى أهل
الصفحه ٦٦ : ـ وأشار الى عبد الله بن عمر ـ لان أباه قتل
مظلوما قبل ابن عمك.
قال معاوية : إن
أبا هذا ليس كابن عمي ، إن
الصفحه ٧٣ : طول الجهاد معه ، الى أن اصيب صلوات الله عليه
على ذلك غير وان فيه ولا مقصر عنه.
ومن ذلك ما يؤثر
من
الصفحه ٨٣ : جماعتهم قام
أبو موسى الأشعري ، فقال : أما إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إنه سيكون من بعدي
الصفحه ٨٤ : لسقط فرض جهاد أهل البغي ، وهذا أوضح وأبين من
أن يحتاج الى بيانه لما فيه من نصّ القرآن ، فمن قعد عن
الصفحه ٩٠ : النبي صلىاللهعليهوآله ، ثم قال :
أيها الناس إنه قد
انتهى إليّ ما قد فشى فيكم ، وانتهى إليكم من
الصفحه ٩٢ :
الصبر ، ولا إن
الحنظل أمر من السكر ، [ فـ ] معاوية أقلّ من أن يقاس بعلي عليهالسلام.
تمّ الجز
الصفحه ٩٥ : من أن يقيم عليهم
حدود الله ، ولما وثقوا به من إطعام معاوية إياهم مال الله وتبجيحهم (١) لديه في معاصي