الصفحه ٨٩ : ، والتابعين لهم
بإحسان ، وأشراف العرب ـ من ربيعة ومضر ـ ممّن سمت همته إليه ، وأنف من الكون مع
معاوية والانحياش
الصفحه ١٠٨ : ؟ ولو كانوا على الحق لكان علي عليهالسلام ، ومن اتبعه من
المهاجرين والأنصار والتابعين بإحسان على الباطل
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله نظر يوما الى أبي سفيان مقبلا وخلفه ابنه معاوية ، فقال : اللهمّ العن التابع
والمتبوع ، اللهمّ عليك
الصفحه ١٦٩ :
يكون حليما من سفه الحق.
[٥١٥] وقال الحسن
البصري : غزوت الدوب (٢) زمان معاوية ، وعلينا رجل من التابعين
الصفحه ١٨٢ : المغازلي ص ٧٣.
(٥) أبو عبد الله
جابر بن يزيد بن الحارث الجعفي التابعي الكوفي توفي ١٢٨ ه.
الصفحه ١٨٣ :
__________________
(١) هكذا في نسخة ـ ج
ـ وفي الاصل : ودية إليه.
(٢) سعيد بن حبير بن
هشام الاسدي الوالبي الكوفي التابعي
الصفحه ٣٢٢ :
قال له : هذا علي ذو العلا
(٢) أبو عبد الله جابر بن يزيد بن الحارث الجعفي تابعي من فقهاء
أهل
الصفحه ٣٢٣ :
بن الحارث الأحمسي البجلي تابعي أدرك الجاهلية ، ورحل إلى النبي صلىاللهعليهوآله ليبايعه فقبض وهو في
الصفحه ٣٤٥ : (٥).
__________________
(١) العنكبوت : ٦٩.
(٢) البقرة : ١٤٣.
(٣) اسماعيل بن عبد
الرحمن السدي تابعي حجازي الاصل سكن الكوفة ، توفي
الصفحه ٤١٥ : قيس بن الأسود ، ولد ٤٦ ه. من مذحج من اكابر
التابعين صلاحا ، من أهل الكوفة. توفي مختفيا من الحجاج ٩٦
الصفحه ٥١١ : الجعفي
تابعي سكن وتوفي بالكوفة ١٢٨ ه.
(٣) أي بني العباس.
الصفحه ٥٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللهمّ العن التابع والمتبوع ، اللهمّ عليك بالأقيعس.
فقال ابن البرا
الصفحه ٥٣٨ : : كنت غازيا زمن معاوية بخراسان ، وكان علينا رجل من
التابعين [ وفي النصائح ص ٧٣ الربيع بن زياد الحارثي
الصفحه ١٣٨ :
التحكيم وعقدت عليه القضية أن يكون الحكم بكتاب الله جلّ ذكره ، وسنّة محمّد رسوله
صلىاللهعليهوآله ، ولو
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام الى الخوارج
الحرورية لاكلمهم ، فكلمتهم.
فقالوا : لا حكم
إلا لله.
فقلت : أجل ، ولكن
أما تقرءون