الصفحه ٣٣٧ : مردّد بين الأقل والأكثر من الزمانين ، فإذا قيل بجريان استصحاب
معلوم التاريخ بالنسبة إلى زمان الآخر
الصفحه ٢٩٦ :
الليل أيضاً
نهاراً والنهار ليلاً لاتصالهما.
وإن
شئت قلت : انّ اتصال
الزمانين لا يوحدهما من حيث
الصفحه ٢٤٣ : مضي ثلاثين يوماً من الشهر السابق حيث لا
يكون الشهر القمري أكثر من ذلك ، وهذا مطلب واقعي تكويني ، فلا
الصفحه ٩٥ : لأنّ التنجيز
من شؤون العلم فصارت النتيجة ما ذهب إلى صاحب الكفاية من التفصيل الثلاثي والذي
ذكرناه في
الصفحه ٢٢٢ : بنحو القضية الخارجية.
نعم ، هذا من
الاستصحاب على تقدير ، إلاّ انّه أيضاً معارض مع استصحاب عدم جعل
الصفحه ٣٤٦ :
جريان استصحاب بقاء جامع الإنسان المعلوم دخوله في المسجد في أحد الزمانين
الطوليين ، وهو من استصحاب القسم
الصفحه ٢٢٩ : الهامش السابق إلى ما ذكرناه من
جريان الاستصحاب بنحو تقديري عند المجتهد من أوّل الأمر فلا طولية زمانية.
الصفحه ٣٣٩ :
٣ ـ ما ذهب إليه
السيد الخميني قدسسره من التفصيل بين ما إذا كانت الحالة الأسبق من الحالتين
معلومةً
الصفحه ١٠٥ : والاناء الصغير الآخر
فينقلب إلى الشك البدوي؟ وأي فرق بين هذا المثال وبين ما نحن فيه ، فإنّ الملاقاة
ليست
الصفحه ٣٤٥ : قدسسره في الكتاب عن المحقق العراقي قدسسره وأجاب عليها جميعاً يمكن ارجاعها إلى نكتة واحدة هي ابداء
الفرق
الصفحه ٢٩٥ : ء الأوّل ، فإنّه فرد آخر مقطوع الارتفاع على كل حال
، فإنّ الطهور في كل زمان غير الطهور في زمان آخر كما هو
الصفحه ١٣١ : الحث على تكرار ما
أمر به من الأعمال الصالحة ، ولو كانت بنحو صرف الوجود ؛ لأنّ فيها الخير والثواب
الصفحه ٩٠ : على العروة ما أشرنا إليه من انّ محذور
الترخيص في المخالفة القطعية الموجب لتعارض الاصول كما يشترط فيه
الصفحه ٢٨٢ : فينتهى بعد ذلك إلى منجزية العلم الإجمالي
التعبدي ، وهذا بخلاف مبنى المشهور القائلين بعدم جريان استصحاب
الصفحه ٢٠٢ :
قد لا يناسب جعل (
حتى تعلم ) الذي هو قيد زماني راجعاً إلى الذوات ، وإنّما يناسب رجوعه إلى الحدث