الصفحه ٤٥٠ : بناءً على مسلك القوم من انّ الحجّية
متقومة بالوصول ، يقطع بعدم حجّية الدليل الآخر على تقدير الالتزام
الصفحه ٤٨٨ : على حدّ واحد ، فالتحيّر لولا مفاد أخبار
العلاج ، ثابت بلحاظ تمام الوقائع.
والصحيح في
الاشكال ما ذكره
الصفحه ٤٩٠ : هذا الاستصحاب للعلم بحجية ما التزم به أوّلاً لو التزم به في المرة الثانية
على كل تقدير ، أي كفاية
الصفحه ١٣٨ : .
٣ ـ ما اختاره هو
من استحقاقه بترك التعلم إذا أدّى إلى مخالفة الواقع.
وذكر انّ الأوّل
مبني على كون
الصفحه ٢١٦ :
سيأتي شرحه مفصلاً أيضاً.
ص ١١٩ الهامش : ...
ما ورد فيه من
النقض وارد على تعبير الكتاب ، والصحيح ما
الصفحه ٢١٠ : وتوجيهه لا ترجع إلى محصّل وليس مهماً أيضاً.
والمهم ما ذكره
السيد الخوئي قدسسره والسيد الشهيد إجمالاً من
الصفحه ١٩٧ : على
هذا التقدير ما لم يؤخذ في موضوع النسبة الثانية الشك في بقاء الطهارة وإلاّ كانت
بياناً لاستمرار
الصفحه ٧٠ : بعدم تأثير عدم التحصيص في موضوع حكم العقل
بالتنجيز ـ على ما سيأتي ـ مع ذلك من الواضح عدم دخل الخروج عن
الصفحه ٢١٤ :
نعم ، هناك يقين
وشك بلحاظ الجامع والكلي بينهما ، وهو لا يجري في الأحكام التكليفية على ما يأتي
في
الصفحه ١٠١ : الملاقي
والملاقى أو الطرف في زمان واحد حيث استند إلى الانحلال الحكمي بالبيان المذكور ،
فلا يرد عليه ما في
الصفحه ٦٣ :
وهذا الوجه تام
لولا ما يأتي من اشكال السيد الشهيد فيه إذا لم يكن ما يختاره فيما بعد معيّناً
الصفحه ٥٢ :
الحالة السابقة كافية في جريان الاستصحاب ـ كما هو ظاهر بعض روايات الاستصحاب على
ما سيأتي في محلّه
الصفحه ٢٥٥ : استظهرناه من رواية ابن سنان ، لا ما
ذكره في الكفاية ، فإنّه غير تام كما في الكتاب.
وقد أشكل عليه
السيد
الصفحه ٢٣٨ : الطريقي كافٍ
لاشباع هذه الحاجة إذا كان من باب التنزيل ولا يمكن التمسك باطلاق جعل العلمية ـ على
ما سيأتي في
الصفحه ٤٩٦ : يسري التنافي إلى السندين في الحجّية ـ على ما شرحناه في بحث سابق ـ بالعرض
أي بملاك لغوية جعل الحجّية