الصفحه ١٢ : المجالات ، بل هو شامل لجميع ما جاء به
الإسلام من مفاهيم وقيم ، فهو شامل للتصورات والمبادئ التي تقوم على
الصفحه ٩٢ :
على حب من أحسن إليها.
والإحسان يؤدي إلى كسب ودّ الآخرين
وثقتهم ، كما قال الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٦ : في إصلاح ما فسدّ
من أخلاق وما اعوجَّ من شؤونممّا يعني هذا انحصار الأمر بالرجوع إلى منابع الإسلام
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وليكون السلوك والممارسات الاخلاقية منسجمة مع ما أراده اللّه تعالى.
فدعا إلى البر والتقوى
الصفحه ٣٨ : سبحانه
خلقَهُ من نبي مرسلٍ ، أو كتابٍ مُنزَلٍ ، أو حجّة لازمة ، أو محجّة قائمة ... إلى
أن بعث اللّه
الصفحه ٨٦ : يستطيع التأثير على
قلوبهم وارادتهم ، ليجعلها منسجمة مع مفاهيم وقيم الإسلام.
والطمع يمنع من ابداء الآرا
الصفحه ٩٨ :
وتدريب
لأهل الإساءة على الاساءة ، فألزم كلاً منهم ما ألزم نفسه أدبا منك ينفعك اللّه به
، وتنفع به
الصفحه ٧٠ :
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من نبي بعثه اللّه في أمة قبلي ، إلاّ كان
له من
الصفحه ٣٩ : ، وإنّها لتتطلع إلى أفق أرحب واهتمامات أرفع ، وتتوجه إلى
الفضائل والمكارم وحسن السيرة إذا ما تمّ تعاهدها
الصفحه ٤٠ :
مفتاح للخير ومغلاق
للشر (١).
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يساعد
على العودة إلى الاستقامة بعد
الصفحه ٧٥ :
مرتكب المنكر على انحرافه ، ولم تنفع معه المواعظ والنصائح المتكررة من قبل الفرد
أو الجماعة الآمرة
الصفحه ٣١ :
معها ليغيّر مفاهيمه وقيمه وممارساته في ضوء ما يؤمر به ويُنهى عنه ، ومنهم من
تصدّه شهواته ونوازعه عنها
الصفحه ٩٤ : ، ويكون الآخرون
مجرد مستمعين ، بل ينبغي أن يسمع منهم مثل ما يسمعون منه ، ويستمع إلى اقتراحاتهم
وتوجيهاتهم
الصفحه ١٠٧ : ،
فيعملون ما يحلو لهم ، ثم يكون الأمر لهم ليسيطروا على مقاليد الاُمور ، ويوجهون
الناس حسبما يرون ويشاؤون
الصفحه ٦٢ : ما أنزَلَ اللّه قَالُوا بَل نَتَّبِعُ مَا ألفَينَا عَليهِ آباءَنَا
... » (١).
وتزداد كلّما كان