الصفحه ٤٩ : الهداية ويكيدون لمن حمل لواءها ، وتصطدم مع ما يحمله الآمر بالمعروف
والناهي عن المنكر من رغبات في حب الراحة
الصفحه ٨٣ :
« كفى بالمرء غواية أن يأمر الناس بما لا يأتمر
به ، وينهاهم عمّا لا ينتهي عنه » (١).
وعدم
الصفحه ٩٥ : : « وَاصبِر عَلى مَا
أصَابَكَ إنَّ ذَلِكَ مِن عَزمِ الاُمُورِ »
(٢).
ولا بدّ من صبرٍ على الشدائد المحيطة
الصفحه ٩٠ : ، فقعد
معه حتى صلّى المغرب والعشاء الآخرة ، ثم نهضا ، وقد بلغ مجهوده وحمل عليه ما لا
يطيق ، فلمّا كان من
الصفحه ٨١ : .
وأن يكون على معرفة بأحوال المجتمع
وخصائص أفراده من حيث أفكارهم وعواطفهم وممارساتهم العملية ، وأن يكون
الصفحه ١٠١ :
ومن آثاره السياسية الشعور بالمسؤولية
من قبل الجميع ، وايصال عدول الفقهاء الى موقعهم الريادي
الصفحه ٩٣ : يكن له زاد ولا راحلة ،
فشكا ذلك إلى بعض أهل المدينة ، فقال له : عليك بحسن بن علي ، فقال الرجل : ما
الصفحه ٩١ : المذنبين والعاصين.
وقال الإمام أمير المؤمنين علي عليهالسلام : « قولوا ما قيل لكم ، وسلموا لما روي لكم
الصفحه ٨٥ : : « يا علي ما كرهته لنفسك فاكره لغيرك ، وما
احببته لنفسك فاحببه لأخيك ، تكن عادلاً في حكمك ، مقسطا في
الصفحه ٢٧ : اللّه بالأثم والعدوان ، فلم يغيّر ما عليه بفعلٍ ولا قول كان حقا
على اللّه أن يدخله مدخله » (١).
وكان
الصفحه ٥ : باقتداء سلوكها، قمينة بالتحلي بآدابها وأخلاقها، أهل
للهداية بقبول ما جاء فيها من الدعوة الصريحة إلى كلّ
الصفحه ٧٣ :
شُعَيبا قالَ يَا قَومِ اعبُدُوا اللّه مَا لَكُم مِّن إلهٍ غَيرُهُ ... * ويَا
قَومِ أوفُوا المِكيَالَ
الصفحه ٣٦ : الاحداث ، ويجب عليه أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر لارجاع
المخالفين إلى المنهج السليم والموقف الصحيح
الصفحه ٨٨ : » (٣). وأن يتحدث المكلف بكلام مفهوم من قبل
الجميع بلا حاجة إلى استخدام العبارات الغامضة ، والمصطلحات غير
الصفحه ٥٦ : ، ويوصل القيم كذلك ، والناس يتفاعلون مع المظاهر
الحسيّة أكثر من المفاهيم النظرية ، اضافة إلى ذلك فان