الصفحه ٢٨ : المنكر يكون آكدا على الفقيه ثم المتفقه في الدين.
سُئل الإمام جعفر الصادق عليهالسلام عن الأمر بالمعروف
الصفحه ٢٢ :
بالمعروف
، وينهى عن المنكر » (١) ومعنى السلب هو قلة الحظ من الدين.
وصفة الإسلام والايمان لا تسلب
الصفحه ٢٦ :
إنّ
اللّه تبارك وتعالى لم يرض من أوليائه أن يعصى في الأرض وهم سكوت مذعنون ، لا
يأمرون بالمعروف ولا
الصفحه ٩٠ : ، فأجابه : أن انصرف عنّي ، فإنّ هذا
دين شديد لا أطيقه ».
ثم قال عليهالسلام
: « فلا
تخرقوا بهم أما علمت
الصفحه ٣٤ : أن يحافظ على نفسه بأن يروّضها بالعمل بالمعروف
والترك للمنكر حتى لا يؤثّر فيه الجو العام في المجتمع
الصفحه ٤٣ : ، والدعاء إلى دين اللّه ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
» (٢).
وبنحو ذلك قال أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٩٧ : إليها الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام بقوله : « إياكم والخصومة في
الدين ، فإنّها تشغل القلب عن ذكر اللّه
الصفحه ١٤ : الأساسية ؛ لأنّه غاية الدين كما عبّر عنه الإمام
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
: « غاية
الدين
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثة عشر عاما على التكذيب والاستهزاء والأذى ، وصبر على المغريات والمساومات ،
وصبر على أذى أهل
الصفحه ٨ : الرغبات والشهوات وتهتف
بالانسان لاشباعها ، ويواجه اصنافا من الناس تختلف بعدا أو قربا من الدين والتديّن
الصفحه ١٥ :
المنكر ضرورة دينية عند المسلمين يستدلُّ بها ، ولا يستدل عليها) (٢).
وفيما يلي نستعرض الآيات القرآنية
الصفحه ٥٨ : ، كالرؤساء والقادة وجميع من يتصدر المناصب الحساسة السياسية والدينية
والاجتماعية
الصفحه ٩٩ : اقامة فرائض الدين القويم وشريعته السمحاء.
ومن خلال الالتزام باداء المسؤولية
يتعمق الايمان باللّه تعالى
الصفحه ١٩ : وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ
لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ
الصفحه ٢١ : المنكر سهم ، والجهاد في سبيل اللّه سهم ، وقد خاب من لا
سهم له » (٣).
فقد عدّ رسول اللّه