الصفحه ١٩ : : « لُعِنَ الَّذينَ
كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ
بِما عَصَوا
الصفحه ٩٠ : ويسهّل شديد الأسباب.
من
استعمل الرفق لان له الشديد »
(١).
وجعل الإمام علي بن الحسين عليهالسلام الرفق
الصفحه ٩١ : : « ما بال أقوام قالوا كذا وكذا » (٥).
__________________
١) الخصال ٢ : ٣٥٤ ـ
٣٥٥.
٢) مسند أحمد بن
الصفحه ١٢ : لمعاذ بن
جبل
__________________
١) مجمع البيان في
تفسير القرآن / الطبرسي ١ : ٤٨٣.
٢) تحف العقول
الصفحه ١٤ : الأساسية ؛ لأنّه غاية الدين كما عبّر عنه الإمام
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
: « غاية
الدين
الصفحه ١٨ : بني اسرائيل لقولهم
الأثم وأكلهم السحت ، وذمّ علماءهم لعدم قيامهم بنهيهم ، فذمّ (هؤلاء بمثل اللفظة
التي
الصفحه ٢٣ : ينهى
عن المنكر (٢).
فقد اجتمع فيه بغض اللّه له ، وسلب
الدين منه.
وعن الإمام علي بن موسى الرضا
الصفحه ٣٠ : المؤمنين عليهالسلام أكثر من نصحه لعثمان بن عفان ، وكان
يأمره بالمعروف وينهاه عن الممارسات التي يمارسها مع
الصفحه ٣١ : الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام للمأمون حينما سأله أن يكتب له محض
الإسلام : « ...
والأمر بالمعروف
الصفحه ٤١ :
سلطان
جائر » (١).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « سيد
الشهداء حمزة بن عبدالمطلب ، ورجل قام إلى
الصفحه ٤٢ : لغيرهم لا يقوون على النهوض ، ويفقدون مصدر الاسناد كأمر
طبيعي لمخالفة أوامره تعالى.
قال الإمام عليّ بن
الصفحه ٤٦ : ، فهو شريك » (٣).
وللناهين عن المنكر أجر الاوائل كعمّار
بن ياسر ، وسلمان الفارسي ، والمقداد ، وأبي ذر
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عشيرته
الاقربين وكانوا يومئذٍ أربعين رجلاً وقال : « يا بني عبدالمطلب ، اني واللّه ما أعلم شابا
في
الصفحه ٥٧ : النمرود ، وموسى عليهالسلام
مع فرعون ، وعيسى عليهالسلام
مع بني اسرائيل ، ورسول اللّه
الصفحه ٦٤ : الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليهالسلام : « من لم يعرف مضرّة الشر
لم يقدر على الامتناع عنه