الصفحه ٣٣ : بالنقاط التالية :
أولاً
: تجذّر الانحراف : إذا تجذّر الانحراف
وأصبح جزءا من كيان الإنسان ، ويئس المكلّف
الصفحه ٥٩ :
والاقتداء بالاسلاف أكثر من الاقتداء
بالطبقة العليا ؛ لأنّ الناس يتأثرون بالتراث الفكري والسلوكي
الصفحه ٦٩ :
والتغيير باليد مقدّم على غيره ؛ لأنّه
يقتلع المنكر من جذوره ويمنع من استمراره الذي قد يضر بالمصلحة
الصفحه ٣١ : المنكر ؛ لأنّه مشروط
بالأمن من الضرر سواء على نفسه أو على غيره.
قال الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : الاجواء الروحية والنفسية للانتصار على الاهواء والشهوات ،
والتعالي على أثقال المطامع ؛ لأنّه يتتبع دخائل
الصفحه ٦٣ :
طبيعي ، خاصة إذا
كانت تحقق رغباته وشهواته.
فعلى المكلّف بتحمّل مسؤولية الهداية أن
يحطّم هذه
الصفحه ٨٣ : ؛ لأنّه
إذا لم يكن بهذه الصفة ، فكلّما أظهر أمرا كان حجة عليه ، ولا ينتفع الناس به »
(٢).
وقال
الصفحه ٧١ : لانها تؤدي إلى قتل رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في ظرف لا
يملك القوة اللازمة للقضاء على رؤوس الكفر
الصفحه ١٩ : سكوتهم ؛ لأنّ التوبيخ يستتبع العمل السيئ ، وترك النهي عن المنكر
هو أحد مصاديقه.
الآية السادسة
الصفحه ٦ : بمدحه واطرائه، حتى
ليخيّل إليه إنّ الافمّة لا ترضى بسوى الطغيان بدلاً؛ لأنّه الحقّ لذي تنشده!!
فيزداد
الصفحه ١٤ : الأساسية ؛ لأنّه غاية الدين كما عبّر عنه الإمام
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
: « غاية
الدين
الصفحه ٢٦ : ء مسؤوليته في
أعلى مراتبها ، وهي القيام بالسيف لأنّه الاُسلوب الأمثل للحفاظ على مفاهيم وقيم
الرسالة الإسلامية
الصفحه ٢٧ : ألوان الأذى
والمضايقة والاعتقال ثم القتل الهادئ عن طريق السم ؛ لأنّ حكّام زمانهم لا يروق
لهم أن يقوم أحد
الصفحه ٣٦ : بالمعنى الحقيقي
؛ لأنّ الموقف واضح لا شبهة فيه ، ويستطيع الإنسان ان يشخّص موقفه من الرجال ومن
الوجودات ومن
الصفحه ٤٠ :
الجهاد ؛ لأنّها وسيلة لردعه ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أفضل
الجهاد كلمة عدلٍ عند