الصفحه ٣٨ : هذان المظهران متكاملين وليسا منفصلين ، فالمظهر النفسي يتمثل بالأنفعال ،
والمظهر الجسمي في النزوع أو
الصفحه ٤٠ :
أننا نرى أن أُناساً هدفهم في الحياة هو
جمع المال فيعيشون لذلك الهدف ، وآخرين هدفهم هو الوصول إلى
الصفحه ٤١ : بالعبادة
، بمقتضى هذا العنصر في وجوده.
وهكذا نستطيع أن نقول أيضاً : إن
الإنسان لا يستطيع أن يعيش في هذه
الصفحه ٤٤ :
الربوبية والمقهورية
، وأنّه مسخّر ، هو موجود ـ نفسه ـ في ذلك النجم الذي ظنّه الله ! ثمّ يرى القمر
الصفحه ٥ : المقروءات
التي يجد فيها نفسه المخاطَب الأول .. المقروءات التي تعيش مثل همومه وتطرق أبواب
الفكر بمثل ما
الصفحه ٦ : بكل ما يستطيع أداءه في ملء هذا الفراغ ، وفي توفير الخطاب
الإسلامي المناسب لهذه الشريحة المهمة في
الصفحه ٨ :
حقيقتها.
( فلحبة الحنطة في مسيرها الحياتي طريق
خاص بها ، وفي داخل بنيتها الوجودية ثمة انظمة وتحضيرات
الصفحه ١٥ : ،
حيث نرى فيها ذكر أسماء آلهتهم ، وآلهة خصومهم ، ووصف القبريات والضحايا والتوسلات.
أما في الشرق الأقصى
الصفحه ١٧ : الفلكي لا يحتاج إلى
اُسطورة لاهوتية ، وقام بهذا الدور العالمان « دارون » و « باستور » في ميدان
البيولوجيا
الصفحه ٢٤ :
السحر : هو صناعة يقصد منها إحداث
الخوارق بطرق خفية . وهو فَنٌ قديم جدا ، ورد ذكره في القرآن الكريم
الصفحه ٢٦ : الفلسفي في العصور
القديمة تُجلّي الحقيقة بأبهى صورها.
ونسأل مرة أُخرى : هل إن الالتجاء إلى
الله تعالى
الصفحه ٢٧ : تعالى في
حالات الخوف لا يكون دليلاً على أن وجود الواعز الديني عند الإنسان هو نفس الخوف ،
وإنما يكون ذلك
الصفحه ١٩ : الكيمياوي « وتز » : ـ (
إذا أحسست في حين من الأحيان أنّ عقيدتي بالله قد تزعزعت ، وجهت وجهي إلى أكاديمية
الصفحه ٢٣ :
ـ من شهواته الّتي
قد ينجرف معها ، وتتحكم في سلوكه ، وتفوّت عليه ما يندم عليه من ساعات استقراره
الصفحه ٢٩ :
أن يفكر كإنسان أدرك خطأه ، وأصبح متمسكاً في عقله ، فيعمل وفق ذلك ، ويخلق واقعه
، لكي يدور حول الشمس