الصفحه ٧١ : يذكر متى تابوا فيحتمل انهم كفروا ثمّ تابوا وأرادوا الكفر ومن
ازداد كفرا فتوبته المتقدمة لا تؤثر لانه قد
الصفحه ٣٤٨ :
المصلحة في ضم ثالث إليهما لان المصالح تختلف بالأوقات ومتى قيل كيف يصح بعثه
الرسل في حالة واحدة والشرع واحد
الصفحه ٣٢٦ : السَّعِيرِ ) مما لا مزيد عليه
في بطلان التقليد لأنه تعالى بيّن أنهم اذا جاز أن يتركوا الدليل اتباعا لآبائهم
الصفحه ٢٤٨ :
ذلك فيما يصح ويمكن ولذلك لا يقال ما كان لزيد وهو شاب أن يلد رجلا شيخا لأن ذلك
يستحيل؟ وجوابنا أن القوم
الصفحه ٢٢٩ : وَتَعالى
عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً ) يعني اتخاذ قوم لآلهة سواه ثمّ أتبعه بذكر الدلائل على
التوحيد
الصفحه ١٢٣ : سمي
بهذا الاسم لا انه اذا فعلها لاجل يمينه وحنثه زال كل عقابه بل خففه فلذلك يحتاج
الى التوبة ليقطع بها
الصفحه ٢٩٢ :
دائما لا ينقطع
لكنه جعل الشمس عليه دليلا وذلك أحد ما تظهر به نعمه لأنه بالشمس وطلوعها يعرفون
كيفية
الصفحه ٣٦٢ : واذا لم يجز أن ينقذ الرسول من النار فكيف يصح ما يقوله القوم من انه صلّى
الله عليه وسلم بشفاعته يخرج
الصفحه ٣٦١ : مريدا للكفر كما قاله القوم لوجب اذا وقع ان يكون
راضيا به لأن المريد لا يصح أن يريد من غيره أمرا فيقع ذلك
الصفحه ١٨٨ : أيضا عذرهم وزاد بان قال ( سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) الى
الصفحه ٢٧١ : الفاعل لأنه إذا خلق فيه كل أفعاله فأيّ فائدة في النصرة.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَأَنَّ
الصفحه ٤١٥ : وَالْباطِنُ ) كيف يصح هذا الوصف لله تعالى مع تضاده؟ وجوابنا ان المراد
هو الاول لأنه لا موجود إلا موجود بعده
الصفحه ٢١٣ : القوم كانوا يستعجلون العذاب من الانبياء اذا توعدوهم
فبين تعالى ان ذلك مؤقت بوقت لا يقدم ولا يؤخر
الصفحه ٢٢٢ :
السؤال عليكم في ذلك لازم لأنه كأنه قال لكن من أكره على الكفر والكذب والاكراه لا
يحسن ذلك. قيل له إنه
الصفحه ١٨٢ :
وعلمه اذا وافق ما يحدث من الامور ذلك المكتوب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي