الصفحه ٣١٥ : يقال
على وجه التهديد لا لأن علمهم يدخل ذلك في أن يكون خيرا ثمّ بين لهم ان الذين
يعبدونهم لا يملكون لهم
الصفحه ٣٧٤ :
شرع لكل الانبياء أن يقيموا الدين فيما يتصل بالاعتقاد والتوحيد لان ذلك مما لا
يقع بينهم فيه خلاف فأما
الصفحه ٤٨١ : القوم اذا مكنهم من الأكل وأباح ذلك لهم فلما كان تعالى أباح لهم
التصرف في التجارات وغيرها ورزقهم من
الصفحه ٣٦٧ :
يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ ) كيف يصح ان يكون كاتما لإيمانه مع أنه حكى عنه ( وَقالَ
الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ
الصفحه ٥٢ :
يجوز على
الانبياء. وجوابنا في ذلك من وجوه ( أحدها ) ان خصمه المنقطع لان ابراهيم عليهالسلام أراد
الصفحه ٢٩٠ : تعالى ذكر إذا رأتهم وأراد
خزنة جهنم فإنهم يغتاظون فيكون لهم من الزفير بعد علمهم بما يقتضي ظهور ذلك
الصفحه ٣٣٦ : علمهم التشهد من قبل.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يَوْمَ تُقَلَّبُ
وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ
الصفحه ٢٢١ :
وهممت فاستعذ
بالله من الشيطان الرجيم وهذا كقوله ( إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٣٢٠ : ( وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ ) أليس يدل ذلك على
ان كلامهم من
الصفحه ٧٥ : يؤمن منهم لانه لا يصح الا فيهم وقوله ( مِنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ ) يعني من تقدم ايمانهم فلا تناقض في ذلك
الصفحه ٣٥٠ :
ما اذا تصوره
المرء يكون زاجرا له عن المعاصي لئلا تشهد عليه جوارحه بها يوم القيامة فتكون
الفضيحة
الصفحه ١١٧ : وان كان
الله تعالى لا يفعله وعلمهم بأنهم لا يخرجون من النار لا يمنع من حسن ذلك لو وقع. فهذا
القائل
الصفحه ٣٠٣ : الفهم ولو كان ممنوعا من النطق ويجوز في تلك الايام
ان يكون تعالى قد زاد في علمها بالهام وأن يكون سليمان
الصفحه ٣٥٩ : الحسد المذموم لانه انما يكون حاسدا
اذا أراد انتقال نعيم غيره اليه. فأما إذا أراد لنفسه أعظم المنازل من
الصفحه ٤٣٦ : أنه لا تناقض في ذلك ، لأن ذلك الأجل
المقدّر الذي ضمنه إذا عبد الله تعالى وأطيع لا يتأخر وهذا الأجل