الصفحه ٦١ : تعالى لم يذكر من الذي زين فيحتمل أن يريد من يدعو الى المعاصي من
شياطين الانس والجن ويحتمل أنه تعالى زين
الصفحه ٧٩ :
فَعَلُوا ) ثمّ قال تعالى بعده ( أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٠٧ : وأنه لا سبيل لمن ضل الى الهدى.
وجوابنا ان المراد من أضله الله عن الجنة لا يصح أن يهديه الى الجنة
الصفحه ١١٣ : اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ ) كيف يصح تحريم
الجنة عليهم ولا اختيار لهم
تنزيه القرآن (٨)
الصفحه ١٣٢ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ
الصفحه ١٣٣ :
على المشاركة في
انه من الجن بل قد يجوز أن يريد المشاركة في أنه من المكلفين العقلاء الذين يصلحون
الصفحه ١٨٤ : ء
وأرضا وكذلك الجنة ولا يفنيان فهذا هو المراد وقد قيل ان المراد بذلك تبعيد خروجهم
فعلقه تعالى بما يبعد في
الصفحه ٢٠٢ : بِالْحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها
وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
الصفحه ٢٠٧ : البيان هو الذي يضل ويهدي.
وجوابنا أن المراد أنه يضل عن طريق الجنة الى النار ويهدي الى الجنة من أزاح علته
الصفحه ٢١٥ :
الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ ) الى آخر الآيات
وأدب الله تعالى نبيّه صلّى
الصفحه ٢٤٣ : ثمّ بين أن الذين آمنوا وعملوا
الصالحات فلم يحبطوا ما فعلوه ( كانَتْ لَهُمْ
جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ
الصفحه ٢٤٩ : رِزْقُهُمْ
فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا ) كيف يصح ذلك وليس في الجنة ليل يتلوه نهار؟ وجوابنا ان
المراد بذلك تقدير
الصفحه ٢٥٦ : من أهل الجنة كلام هذا
معناه وروي انه أكرههم على ذلك السحر لقولهم ( وَما أَكْرَهْتَنا
عَلَيْهِ مِنَ
الصفحه ٣٣٠ :
حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ ) وقوله
الصفحه ٣٤٠ : الله دون بيان لمن كانوا يعبدون من ملك
أو جنّ أو صنم ولذلك قال تعالى بعده ( فَالْيَوْمَ لا
يَمْلِكُ