الصفحه ٣١١ : شدة المحبة
لإيمان ابي طالب عمه وأن يكون من أهل الجنة فأنزل الله تعالى ذلك منبها به على أن
الجنة لا
الصفحه ٣٤٨ : ء به قبل أم رد
وقوله عز وجل ( قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ ) المراد به
الصفحه ١٤٧ :
سأكلف الناس ، فمن
أطاع منهم أدخله الجنة ومن عصى أدخله النار فعند ذلك ينادي أهل الجنة أهل النار
الصفحه ٢٠٤ : هاد الى الجنة ولذلك
قال ( لَهُمْ عَذابٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ
الصفحه ٣٥٥ :
وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً ) كيف يصح ذلك ولا احد يجعل بين الله وبين الجنة نسبا؟
وجوابنا انه يحتمل ان يريد
الصفحه ٢٢ : هذا حاله.
[ مسألة ] قالوا
كيف استثنى تعالى ابليس من الملائكة وهو من الجن في قوله (
فَسَجَدُوا إِلاَّ
الصفحه ٧٨ : في قوله تعالى ( وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
الصفحه ١٤٥ : أخرجه من الجنة وقال لآدم ( اسْكُنْ أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ ) فكيف يصح أن يوسوس كما قال تعالى
الصفحه ١٤٨ : تعالى ( وَعَلَى الْأَعْرافِ
رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ وَنادَوْا أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ
الصفحه ٣٢ : ] وقالوا
ان قوله تعالى ( وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ
مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى ) لا يصح لان
الصفحه ١٣٤ : ( وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَّ ) كيف يصح وليس في الناس من يجعل لله شريكا من الجن. وجوابنا
ان المراد
الصفحه ١٤٦ : بمعنى
الثواب كانه قال فريقا هداهم الى الجنة بحسن طاعتهم وفريقا حق عليهم الضلالة وذلك
اخبار عن حال ما
الصفحه ٣٦٣ : هادٍ ) المراد من يضلل
الله عن طريق الجنة الى النار كما قدمناه من قبل وقوله ( قُرْآناً
عَرَبِيًّا غَيْرَ
الصفحه ٤٠٢ :
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) فدلالة على أنه
تعالى أراد من جميعهم عبادته وأنه خلقهم لذلك لا
الصفحه ٣٠ : أَذلِكَ
خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ ) وإنما أراد ان
جنة الخلد هو الخير دون