الصفحه ٧ :
يعبد ربه في الصلاة والصيام وغيرهما ( وذلك ) بقراءة القرآن وبالانقطاع إلى الله ،
وكل ذلك لا يتم الا
الصفحه ٣٩ :
مكان ، وجوابنا ان
المراد به الرجوع الى الله حيث لا حكم ينفذ الا لله تعالى كما يقال في الخصمين رجع
الصفحه ٧٧ : ) فيأمر نبيه بأن يبقوا على الكفر لانهم إن لم يبقوا عليه لم
يموتوا بغيظ المؤمنين.
وجوابنا ان ذلك
بصورة
الصفحه ١٠٠ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
) يدل على انهم الفاعلون لهذا الرد عند التنازع والا كان قوله ( إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ١١١ : بالصلاة وكفر بالنبي والمراد ما قدمنا لكنه لا يطلق ذلك الا في جحد هذه
الشرائع أو الجهل بها.
[ مسألة
الصفحه ١١٤ : أَنْصارٍ ) ونبه بذلك على ان
من يستحق العقاب والنار لا ناصر له.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لَقَدْ
الصفحه ١٤٨ : يعرفون وقت دخول الجنة في حال شهاداتهم للناس وعليهم.
[ مسألة ] وربما
سأل الحشو عن قوله تعالى ( أَلا لَهُ
الصفحه ٢١٥ :
إلا على من يتّبعه
فيقبل منه الوسوسة وعلى هذا الوجه كرر تعالى في القرآن التحذير من الشيطان فحاله
في
الصفحه ٢١٨ : وازاحة سائر علله فلا يجوز أن يكلفه ما لا يصح إلا بالأنعام
وغيرها إلا ويخلقها له وكذلك سائر ما يحتاج اليه
الصفحه ٢٢٩ : فقال ( إِنَّ
رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ ) يعني بحسب
المصالح وبعث النبي صلّى
الصفحه ٦٤ :
اصطفاهم بالنبوة
والرسالة وذلك لا يكون الا من قبله تعالى وان كان جل وعز لا يختارهم إلا لأمور
كثيرة
الصفحه ٧٩ :
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما
الصفحه ١٣٠ : ( وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ) أليس
الصفحه ١٤٤ :
مَنَعَكَ
أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ) فقد نبه بقوله اذ أمرتك على أن المراد ما منعك أن تفعل ما
الصفحه ١٧١ : يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ) ما فائدة ذلك
والله تعالى يقبل التوبة ممن لم يعمل الا السيئات كما يقبلها ممن خلط