الصفحه ٢٧٣ : إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ ) ما الفائدة في ذلك ولا رسول إلاّ وهو نبيّ
الصفحه ٣٤٨ : جماعتهم وقوله من بعد ( وَما عَلَيْنا إِلاَّ
الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) يدل على أنه لا نبي الا وقد بلّغ ما جا
الصفحه ٣٧٧ : .
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ ) كيف
الصفحه ١٧ :
زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبائِهِنَّ ) أراد الجمع وقد
يقال جالس الحسن أو ابن سيرين والمراد
الصفحه ٢٦٠ : تعالى ( ما خَلَقْناهُما
إِلاَّ بِالْحَقِّ ) ومعنى قوله ( لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً ) ثمّ حقق
الصفحه ١٧٢ : مؤمنا الا بهذه الخصال ونبه تعالى بقوله ( ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٣٣٥ : ؟
وجوابنا ان المراد بهذا انه تعالى يلطف لهم زيادات الالطاف فلا يختارون الا الطاعة
فهذا معنى الاذهاب بالرجس
الصفحه ٦٥ : وليست نبية والمعجزات لا تظهر الا على
الانبياء. فان قلتم ظهر على زكريا فكيف يصح أن يسألها فنقول هو من عند
الصفحه ٣٤٠ : من بعد ( وَما
أَمْوالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى إِلاَّ
مَنْ
الصفحه ٩٧ : يغتسل فدل بذلك على انه متى لم يكن
مسافرا لم تصح صلاته الا بالاغتسال ونبه جل وعز على انه اذا كان مسافرا
الصفحه ٢٢٨ : أن يفعل إلا بمن يستحقه كما لا يحسن منا الاعظام إلا لمن يستحق وان
حسن منا الهبات لمن يستحق ولمن لا
الصفحه ٣١٢ : عن أولي
العلم منهم ونبه تعالى بقوله ( فَخَسَفْنا بِهِ
وَبِدارِهِ الْأَرْضَ ) على أن الاعتداء بالدنيا
الصفحه ٦٢ : اتَّبَعَنِ ) فيقولون كيف يبطل
بذلك محاجتهم. وجوابنا ان المحاجة اذا كانت بغير الحجاج لا تدفع الا بمثل ذلك فاذا
الصفحه ٨١ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَما كانَ
لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً
الصفحه ٢٠١ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللهُ
خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ ) ألا يدل ذلك على انه الفاعل لكل شيء وعلى ان العبد لا