الصفحه ١٦١ : عَظِيمٌ ) فالمراد ما كتبه
الله تعالى في اللوح المحفوظ من كون ما وقع من باب الصغائر المغفورة وقيل لو لا
الصفحه ٣٧٧ : يصح في القرآن ذلك وانما أنزله على الرسول صلّى الله
عليه وسلم؟ وجوابنا ان المراد انه كتبه في اللوح
الصفحه ٢٢ : تَكْتُمُونَ ) وانه تعالى قد
عرف الملائكة بما كتب في أم الكتاب من الآجال والأرزاق وغيرهما إنه عالم بذاته بكل
شي
الصفحه ٣٢ : الزَّكاةَ وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ ) على هذه الأعمال.
[ مسألة
الصفحه ١١٧ :
أَوْ
يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ) فيلزم ذلك فيهم بحسب جناياتهم ولذلك قال تعالى أولئك ( لَهُمْ
خِزْيٌ
الصفحه ٢٣٧ :
عَنْ
ذِكْرِنا ) أليس أضاف جل وعز ذلك الى نفسه. وجوابنا أن المراد من
وجدناه غافلا ولو لا ذلك لما صح
الصفحه ٤٢ :
نَجْوى
ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رابِعُهُمْ ) وكقوله ( وَلا أَدْنى مِنْ ذلِكَ
وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٨٠ :
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ) كيف يصح أن
الصفحه ٨٩ :
[ مسألة ] وربما قيل كيف أوجب تعالى فيمن يأتى
الفاحشة من النساء الامساك في البيوت وقد أوجب فيهن
الصفحه ٢٣٣ : طلبوا تفجيرا لينبوع وطلبوا البيت من الزخرف وأن يرقى في السماء وأن ينزّل
عليهم الكتب والجنة من النخل
الصفحه ٣٦ : بالعبادات ودلوا على ذلك بالاضافة في قوله (
مُسْلِمَيْنِ لَكَ ) ودلو عليه بما بعده من قوله ( إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ١٠٥ : واحد ولما ذا قال ( ثُمَّ
يَرْمِ بِهِ ) ولم يقل بهما.
وجوابنا ان من
المعاصي ما يكون خطأ ومنها ما يكون
الصفحه ١٨١ : يصح ذلك والتفصيل ليس بشيء غير الأحكام. وجوابنا أن
الله تعالى كتب القرآن في اللوح المحفوظ ثمّ أنزله
الصفحه ٢٨٣ : ء من البئر الى غير ذلك وكما يقال إن فلانا أظهر علمه
والمراد أودعه الكتب فمن هذا الوجه يستدل بهذه الآيات
الصفحه ٢٩١ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ