الصفحه ٣٩ :
وهذه الآية تدلّ على وجوب المودة لأهل
البيت الذين نصّ الحديث على تحديدهم ، وقد استدلّ الفخر
الصفحه ٥٣ : ء للإسلام وأصالة الارتباط بالعقيدة وقوة التفاعل معها.
والقراءة المتأملة للنصوص الحديثية التي
سنوردها في
الصفحه ٩٣ :
والقصة أشهر من أن
تذكر تفاصيلها وجزئياتها ، فقد تكفلت كتب التاريخ والحديث والسيرة والتفسير
ببيانها
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحبان أمير المؤمنين عليهالسلام........................ ٦٢
١ ـ حديث الطائر
الصفحه ١٠ : المسلمين في آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٦) ، تبعا
للنصوص ، وهم كما في حديث الكساء وغيره : محمد رسول
الصفحه ١٢ : النبوية المطهّرة ، وما
نقله الصحابة والتابعون ورواة الحديث.
جاء عن أم سلمة أنه عندما نزلت ( إنَّما
الصفحه ١٤ : لِيُذهِبَ عَنكُمُ
الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّركُم تَطهيرا
) (٥).
ولقد أكّدت مصادر الحديث والتفسير على
أن
الصفحه ٢٣ : الذهبي في حديث الكساء : (وصحَّ أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جلَّل فاطمة
وزوجها وأبنيهما بكساء ، وقال
الصفحه ٢٨ :
وقال النسائي : كذاب ، ثم قال : الكذابون
المعروفون بوضع الحديث على رسول اللّه
الصفحه ٣٧ : ءت النصوص
القرآنية والحديثية واضحة وصريحة في تأصيل هذا المبدأ الولائي وتعميق دلالاته
ومعطياته.
وسنتناول في
الصفحه ٤١ : عن أبي
عبداللّه عليهالسلام ـ في حديث ـ
قال : سمعته عليهالسلام يقول لأبي
جعفر الأحول : « ما
يقول أهل
الصفحه ٤٦ : وفروعها وبيان حقائقه
إلى أهل البيت كحديث الثقلين وحديث السفينة وغيرهما ، لا يدع ريبا في أن إيجاب
مودتهم
الصفحه ٥١ : تلقى مؤمنا ولا مؤمنة إلاّ وفي قلبه ود لأهل البيت عليهمالسلام (٢).
وروي الحديث عن سعيد بن جبير عن ابن
الصفحه ٥٢ : أهل البيت والسيئة بغضنا ، ثم قرأ الآية (٢).
ونفس الحديث ورد على لسان أبي عبداللّه الجدلي
الصفحه ٥٤ : .
والمستدرك على الصحيحين ٣ : ١٥٠. وقال عنه : حديث صحيح الاسناد ، ووافقه الذهبي.