الصفحه ٩٧ :
والمعنىٰ : ( انّ الله سبحانه
تستمر ارادته ان يخصكم بموهبة العصمة باذهاب الاعتقاد الباطل ، وأثر
الصفحه ٤٧ :
حصر العصمة في حال التبليغ والفتيا :
وإذا حصروه في حال التبليغ والفتيا ، نقول
لهم : إنّ العلما
الصفحه ٧٥ : فقال له : (
.. أَتَتَّخِذُ
أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
الصفحه ١٣ :
ما اختار عنده
العدول عن القبيح.
ويُقال : إنّ العبد معصوم لأنّهُ اختار
عند هذا الداعي الذي فعل له
الصفحه ٣٣ : يحاجّوه. فثبتَ أنّ له سفراء في خلقه وعباده ، يدلّونهم علىٰ مصالحهم ومنافعهم ، وما به بقاؤهم وفي تركه
الصفحه ٥٢ : الرجل لم يعتنِ بذلك أصلاً ، وشهد
بأن الفرس له ، معلِّلاً شهادته بعد سؤاله صلىاللهعليهوآلهوسلم
له كيف
الصفحه ٥٧ :
وإنّما فعل ذلك به ، رحمةً لهذه الاُمّة
، لئلاّ يعيّر الرجل المسلم اذا هو نام عن صلاته أو سها فيها
الصفحه ١١٤ : كَلَامَ اللهِ ) (٢).
ومما جعلوا فيه المستقبل في موضع الماضي
قول الصلتان العبدي يرثي المغيرة بن المهلّب
الصفحه ١٢٥ : بعد ان ذكر
حديث الثقلين في عليّة تسمية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
القرآن وعترته بالثقلين
الصفحه ١٣٣ :
تتمة
في
عصمة فاطمة الزهراء
عليهاالسلام
إنّ الفارق بين عالم الدنيا وعالم
الآخرة ، وفق
الصفحه ١٠١ :
في هذا الموطن
بالذات بهذا العنوان ، فما بعد ذلك إلاّ العناد.
وإذا صحّ التعبير إنّ هذا وضعٌ شرعي
الصفحه ١١٦ :
كقوله تعالىٰ :
( إِمَّا
يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
) (١).
٢ ـ أن
الصفحه ٤١ : المعجز ثانياً ، فيعلم صدقه ووساطته عن الله تعالىٰ إلىٰ الناس.
ومقتضىٰ هذا كلّه يجب أن يكون
صادقاً
الصفحه ٦٠ : علىٰ الشيخ ابن بابويه في النقطة الأولىٰ مما حصرنا فيه رأيه : من أين له هذا التقسيم للعبادة ، وإنّه يجوز
الصفحه ٢٤ :
الأول :
وهو مذهب أصحابنا : وهو أنّه من وقت ولادتهم إلىٰ أن يلقوا الله سبحانه.
الثاني :
مذهب كثير