الصفحه ١٠٤ : ان يكنَّ أمهاتٍ للمؤمنين ، بأن يذكرن ما يُتلىٰ في بيوتهنَّ من آيات الله والحكمة.
ففي الواقع ان
الصفحه ٤٨ :
هذا ، وإنّ هذا ليس
هذا ، وهو كما ترىٰ.
ولو كان ذاك لبان ، مع أننّا لا نجد
لذلك عينا ولا أثراً في
الصفحه ٢٢ : يصدر عنهم الذنب لا صغيره ولا كبيره ، لا عمداً ولا نسياناً ، ولا يخطأ في التأويل ، ولا للاسهاء من الله
الصفحه ٧٣ :
آتَاكُمُ الرَّسُولُ
... ) (١).
بل ورد ( في الكافي باسناده عن زرارة
انّه سمع أبا جعفر وأبا
الصفحه ٩٣ : وعلي ».
وعن جعفر بن محمد عليهماالسلام في قول الله عزَّ
وجلّ : ( وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ١٠٧ :
مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ
) ، فهل تشاهد
الفرق البيّن ، والكلام اللطيف.. فقد عبّر في
الصفحه ١٠٩ : .
قال الشيخ المظفر في « دلائل الصدق » : (
إنّ هذا التمييز انما هو للاتصال بالنبي وآله عليهمالسلام
، لا
الصفحه ١٣٥ : وقد تقدم البرهان في دلالتها علىٰ العصمة ، فتكون مشمولة بالدليل.
٣
ـ « إنّ الله ليغضب لغضبك ، ويرضى
الصفحه ٩ : ، فحينئذٍ عندما يدّعي الإمامة ، عليه أن يُظهر المُعجِزَ إلىٰ جانب الدعوىٰ ، فتثبت له الإمامة وبها نُثبت
الصفحه ١٨ : ).
فيُعرِّف العصمة بالعلم.
بل في استطراد كلام له في موضع آخر يقول
بصريح العبارة : ( العصمة الالهية : التي هي
الصفحه ٧٦ : ... ) (١).
نستفيد من هذه الآية المباركة استفادات
عديدة ، منها :
الاستفادة الأولىٰ :
اطاعة الله سبحانه جاءت في
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ النسيان.
٣ ـ السهو والغفلة.
٤ ـ عدم وصول الحكم اليه ، فعمل
علىٰ ما ارتكز في ذهنه من
الصفحه ١٠٨ : لاشارة مؤشر ولا لحركة متحرّك أن يغيّر ما أراد الله تعالىٰ ورسوله ، إلاّ أن يكون قد
غيّر الله عقله فطاش
الصفحه ١٤ : البصري.
وأمّا الآخرون الذين لم يسلبوا القدرة :
فمنهم من فسّرها : بانّه الأمر الذي يفعله الله تعالىٰ
الصفحه ٦٢ : بينها وبين الموت هو الرجوع وعدمه ، قال تعالىٰ : (
اللهُ
يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي