الصفحه ٣٧ : يكون مع ذلك مخبر صادق معصوم من تعمد الكذب والغلط ، مُنبيءٌ عمّا عني الله ورسوله في الكتاب والسُنّة علىٰ
الصفحه ١٢٦ :
قدرهما حيث يعبّر في
اللغة لكلِّ خطر عظيم ثقلاً ؛ لأنّ الاخذ عنهما ، ودوام التمسك بهما ليس بالامر
الصفحه ٧ : : فإنّ الإمام : هو الإنسان
الذي له الرئاسة العامّة في أمور الدين والدنيا بالاصالة في دار التكليف
الصفحه ٥٩ : الاسفراييني ، وقد فصّل ذكر الخلاف منهم في كتاب « حجيّة السُنّة » للشيخ عبدالغني عبدالخالق ) (٢).
أمّا الشيعة
الصفحه ٢٧ :
بل المعلوم ) (١).
وقال في « نهج المسترشدين » : ( إنّه لا
يجوز أن يقع منه الصغائر والكبائر لا
الصفحه ١١٠ : ذلك ، ويزيده إيضاحاً وبياناً ما ذكره أحمد بن فارس اللغوي في كتاب ـ المجمل في اللغة ـ قال : الطهر خلاف
الصفحه ٦٧ : كلِّ ما تقدّم نستخلص
وجود من يهدي إلىٰ الحقّ ولا يجتمع مع الباطل أصلاً في جميع الازمنة ، ولا يمكن بنا
الصفحه ٢٣ :
وكذا القول في الأئمة الطاهرين عليهمالسلام.
الثاني :
قول أكثر المعتزلة : وهو أنّه لا يجوز عليهم
الصفحه ١٤٢ :
حصر العصمة في حال
التبليغ والفتيا ........................................ ٤٧
تذييلات
الصفحه ٧٧ : : (
فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٧٨ : لما ذكرنا لم يتكرر حرف الجر ، بل
عطف الرسول علىٰ الله بدونه ، ليدلنا علىٰ عدم الاثنينية في ذلك ، بعد
الصفحه ١٠٦ :
* وَاذْكُرْنَ
مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا
خَبِيرًا
الصفحه ١١٨ : ما يصدّ النفس ويشغلها عن الله سبحانه ، ويتوجّه بكلّه اليه ، ويذكره ولا يغفل عنه ، فلا يركن في ذاته
الصفحه ٨١ :
واضحٌ لمن تدبّر.
الوجه الثالث :
( فَإِن
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
الصفحه ٥٠ : الاختيارية ، إلاّ وله حكم في الشريعة الإسلامية ، من وجوب أو حرمة ، أو نحوهما من الأحكام الخمسة ) (٢).
فلو