الصفحه ٤٢ : اختلفوا كذلك في تحديد الكبيرة ، فقالوا
: هي الذنب الذي واعد الله تعالىٰ عليه النار في القرآن ، وبعضهم قال
الصفحه ١٣٠ :
الكتاب وكان معذوراً
في افتراقه عنه ) (١).
فهذا يثبت لاخبار الصادق الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨ : بالدلائل العقلية وقد أوردنا بعضها في شرح كتاب الحجة ، ومن أراد تفصيل القول في ذلك فليرجع إلىٰ كتاب ( الشافي
الصفحه ١٠ : بذكر كلام المقدَّمين في شرع الله تعالىٰ ونجعله مدخلاً لحديثنا.
وسيكون بحثنا في أربعة فصول :
الأول
الصفحه ٩٩ : هذه الآية في بيتي ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٦٤ : عن الكتابة.
فذكرت ذلك لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأومأ
باصبعه إلىٰ فيه ، وقال : « اكتب فو
الصفحه ٧٩ :
تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ..
) ولم يذكر أولي الأمر لما ذكرناه ، وبعد قوله
الصفحه ٨٤ : يعرفون الكتاب إلاّ بما يسمعون من علمائهم ، لا سبيل لهم إلىٰ غيره ، فكيف ذمّهم الله بتقليدهم والقبول من
الصفحه ٦ : السيرة الذاتية لمن تثبت له العصمة وهذه الشعبة بالذات تعد في الواقع دليلاً معتبراً جداً خصوصاً فيما يتصل
الصفحه ٦٦ : مهتدية حقيقة ، إذ الكلام في الاهتداء والضلال الحقيقيين المستندين إلىٰ صنع الله ومن يهد الله فهو المهتدي
الصفحه ٤٥ : استحقاقه للعذاب ، قال تعالىٰ : (
وَمَن
يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا
الصفحه ٥٤ : روايةً
وقولاً ، لذا أحببنا أن نمرَّ عليها من دون إخلال بمطالب الكتاب ، وبدون تعميق للجذور ، بما ينفع في
الصفحه ١٣٧ :
الذات ، بل
إلىٰ المشتق. بينما في الأول هو متعلّق بالذات لا بالمشتق.
وهذا فرقٌ جوهري ، فما كان
الصفحه ٢٠ : / ١ باب نادر جامع في فضل الإمام وصفاته ، كتاب الحجّة.
الصفحه ٩٠ : العموم فيهما ، لانه نادر الوقوع وقليله ، فلا يفعل ذلك مبتدئ في اللغة فضلاً عمّن أعجز كتابه من هذه الجهة