الصفحه ١٣٥ : إلاّ المعصوم.
وثمّة أدلة اُخرىٰ تهتدي بها
إلىٰ مثل هذه النتيجة ، منها :
١
ـ دلالة آية التطهير
الصفحه ١٤٢ :
الغضب والرضا ......................................... ٦٣
الفصل
الرابع
أدلة العصمة من الكتاب
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
تعريف العصمة
العصمة لغةً :
عَصَمَ ، يعصم من باب ضَرَبَ : حَفَظَ
الصفحه ٢٩ : رسالته الموسومة ب « التنبيه
بالمعلوم » أو ( البرهان علىٰ تنزيه المعصوم من السهو والنسيان ) تجد ما يدحض
الصفحه ٧٣ : فَانتَهُوا
) » ، والروايات
عنهم عليهمالسلام
في هذا المعنىٰ كثيرة ، والمراد بتفويضه أمر خلقه كما يظهر من
الصفحه ٩٣ : ذكرهم معه
لأنّ المستنبط أعم مطلقاً من ولي الأمر علىٰ بعض الآراء ، وبينهما عموم وخصوص مطلق علىٰ الباقي
الصفحه ١٢٢ :
٥ ـ حديث صححه أشدُّ نقاد الحديث من
أئمة الحديث وهو الذهبي :
روي عن رسول الله
الصفحه ١٢٦ : السهل ، أو لأنّ العمل بما أوجب الله تعالىٰ من حقوقهما ثقيل كما ذكر ذلك جماعة من أعاظم علماء السُنّة منهم
الصفحه ١٢٧ : بهذه الآية كثير من
العلماء الموحدين علىٰ أنّه تعالىٰ لا يُرى بالأبصار من حيث نفي الرؤية نفياً عاماً
الصفحه ١٣٠ : نستفيد من
هذا الحديث بالخصوص ، بقاء العترة ببقاء القرآن ، فما دام القرآن باقٍ فالعترة باقية ، وإلاّ
الصفحه ١٣٦ :
« من آذىٰ فاطمة فقد آذاني ، ومن آذاني
فقد آذىٰ الله (١)
».
فتعليق غضب الله علىٰ غضبها ، والله
هو
الصفحه ٢١ : النبوة وبعدها.
غير أنّ الازارقة من الخوارج (١) جوّزوا عليهم الذنب ، وكلُّ ذنبٍ عندهم كفر ، فلزمهم تجويز
الصفحه ٣٣ : من خلقه ، حكماء ، مؤدّبين بالحكمة ، مبعوثين بها ، غير مشاركين للناس في أحوالهم ، علىٰ مشاركتهم لهم في
الصفحه ٣٩ : هشام : فبعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مَنْ ؟!
قال : الكتاب والسُنّة
قال هشام : فهل ينفعنا
الصفحه ٧٤ : لكان ظالماً في ذلك المصداق بالذات ، فيشمله انه من الظالمين ، فلا يمكن ان يناله عهد الله تعالىٰ ، فيجب