الصفحه ٥٦ : » للشيخ الطوسي قدسسره (٢) ، وكتاب « الكافي » للشيخ الكليني (٣)
، وكتاب « من لا يحضره الفقيه » للشيخ
الصفحه ٦٣ : ، حتىٰ في
النوم ، كيف ينام قلبه في اليقظة فيسهو أو يخطأ ؟!!
من هنا نرىٰ من أنّه لا مجال
للقول بالسهو
الصفحه ٦٨ : تأتي في اللغة بمعنىٰ الخيبة ، وهنا اطلقت لخيبة آدم من ثواب كان مقدّراً له.
قال الشاعر :
ومن
الصفحه ٦٩ : الله تعالىٰ أو منفصلة بل انّ لسانها كلها (
مَّن
يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ
) (٢) ، فيجب ان
الصفحه ٧٢ : وغيره من طرق
العامّة والخاصّة انّها نزلت في أمير المؤمنين عليهالسلام
، وانه قال : «
ما سمعتُ شيئاً من
الصفحه ٧٨ : يظهر ذلك ، حتىٰ وان قال هذا حكمي كما هو بيّن في أي أمرٍ صدر منه ، وما هذا الامرُ إلاّ العصمة.
ولعلّه
الصفحه ٨٢ : لقول المعصوم.
__________________
(١) والذي يوجب الاطمئنان
أكثر من ذلك كلّه أن هناك روايات جاءت عن
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ النسيان.
٣ ـ السهو والغفلة.
٤ ـ عدم وصول الحكم اليه ، فعمل
علىٰ ما ارتكز في ذهنه من
الصفحه ٨٤ : الإمام الحسن العسكري عليهالسلام : «
قال رجل للإمام الصادق عليهالسلام
فإذا كان هؤلاء القوم من اليهود لا
الصفحه ٩٤ :
من هذا يظهر بانّه لا وجه لما قاله قدسسره ان ضمير (منهم) في
قوله تعالىٰ : (
لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٩٧ : عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَٰكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ
نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ ) (١).
وهذا
الصفحه ١٠٧ :
مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ
) ، فهل تشاهد
الفرق البيّن ، والكلام اللطيف.. فقد عبّر في
الصفحه ١٠٨ : ء ـ بعد ان علمنا سبب نزولها ، بل واختصاصها بهم عليهمالسلام
دون غيرهم من الذكور والاناث ـ أي مجال للدلالة
الصفحه ١١٠ :
وأرقّه ، ثمّ رجع
تارة اُخرىٰ للنساء فأكمل خطابه معهنّ.
وهذا من ألطف البيان وأخصره فهو بجملة
الصفحه ١٣٣ : رَبِّهَا نَاظِرَةٌ
).
وهكذا سيظهر وجه من قال : ( إِنَّمَا
نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ