الصفحه ٦٤ :
أن يقول للناس من
أنّه بشر مثله : (
قُلْ
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ
) ، لكن
الفارق قد ذكره
الصفحه ٨٠ :
عليهم لا من قريب
ولا من بعيد ، مع الانصراف المذكور أولاً فيتعين من له الزعامة والإمامة ، وهو
الصفحه ٩١ : الظرف الذي يلي أولي الامر يقتضي ان يكون أولوا الأمر من اولئك الذين أذاعوا ، فنقول : بالاضافة إلىٰ ما
الصفحه ١٠٠ :
وفاطمة عليهمالسلام ، وأنا علىٰ باب
البيت ، فقلت : يا رسول الله ألستُ من أهل البيت ؟!
قال
الصفحه ١٠٢ : تفسير هذه الآية من سورة الاحزاب إلىٰ عشرين طريقاً.
القرينة الثانية :
إنّ الآل والأهل تدلاّن علىٰ النسب
الصفحه ١٠٣ : الجملة : إنّي لم أجد من أدعوه غير هؤلاء (٢).
فإذا كان كذلك عُلِمَ دخولهم في أهل بيت
النبي
الصفحه ١١٦ :
كقوله تعالىٰ :
( إِمَّا
يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
) (١).
٢ ـ أن
الصفحه ١٢٠ :
المبحث الثاني : أدلّة العصمة من السُنّة :
في أحاديث الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة
الصفحه ١٣٤ :
الصورة ، واحسن الكرامة ، وأحسن منظر.. (١) ».
من المستحيل ان يتخلّف قانون نظام
العدالة في الوجود
الصفحه ٩ : عصمة الأنبياء والرسل.
ولو كان الإمام مختفياً بحيث انقطع أثره
وخبره وذكرهُ من الناس فنسوه كليّاً
الصفحه ١٥ :
، بحيث تمنع منه وقوع المعصية ، وترك الطاعة ، مع قدرته عليهما ).
٢ ـ ( الأمر الذي يفعله الله
تعالىٰ
الصفحه ٢٦ : ، ويفوت الغرض من نصبه ، ولانحطاط درجته عن أقل العوام ) (٢).
وقال العلاّمة الحلي قدسسره :
وقالت الإمامية
الصفحه ٣٠ : ان يكون معصوماً من جميع الرذائل والفواحش ، ما ظهر منها وما بطن ، من سنّ الطفولة إلىٰ الموت ، عمداً
الصفحه ٥٥ : حتىٰ إذا قضىٰ رسوله
الله مقالته جمعتها إلىٰ صدري ، فما نسيت من مقالة رسول الله من شيء ) (١).
ورويٰ
الصفحه ٦٦ : من الضلال ، كما ان الترديد الواقع في قوله تعالىٰ : ( أَفَمَن يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن