الصفحه ٣٧ : متأول يدعي انّه علىٰ الحق وغيره ليس عليه ، فيكون ذلك سبباً للفرقة والنزاع أكثر من التأليف والاجتماع
الصفحه ٥٠ :
الإمام عليهالسلام »
(١).
وعليه قالوا : ( إنّ كلّ مُتشرِّع يعلم
أنّه ما من فعل من أفعال الإنسان
الصفحه ٥٨ : ما تضمنه هذا الخبر ، فأمّا الأخبار التي قدّمناها من أنه سها فسجد ، فهي موافقة للعامّة. وإنّما ذكرناها
الصفحه ٦٥ :
الفصل الرابع
أدلة العصمة من الكتاب والسُنّة
المبحث الأول : أدلة العصمة من القرآن
الصفحه ٧٦ : الفعلي
الذي يظهر منه انّه قد أخبر بذلك ، لرفع ما ليس متبادراً ومتداعياً في ذهن الخليل عليه وعلىٰ نبينا
الصفحه ٧٩ :
أو من باب المجاز ، وهو خلاف الظاهر ، فضلاً
من ان السياق لا يساعد عليه بعد قوله تعالىٰ : (
فَإِن
الصفحه ٨١ : أولها من مساواة طاعتهم بطاعة الله ورسوله ) (٢) ، بل نقول أكثر من ذلك من انّ المصدر الرئيس للتشريع هو
الصفحه ٩٠ :
ومن الآية الكريمة يظهر انّ العنوان
الثاني داخل في ظل العنوان الأول بل هو جزء منه لا بالجزئية
الصفحه ١١١ : وعلا.
ومن ثبت تطهيره بالوحي العزيز الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد
الصفحه ١١٢ :
التوكيد وهذا من
ألطف البيان وأدقه.
ثم وكأنّه يلامس مشاعر اولئك واحاسيسهم
بأرق تعبير فجاء بالاهل
الصفحه ١١٧ :
المضارعية أو
المستقبلية علىٰ فردٍ من الأزمنة الثلاثة إلاّ انّه يفيد التجدّد.
ولذا قالوا ان
الصفحه ١٢١ : تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
) ، وبقوله : (
وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا
الصفحه ٦ :
العصمة ، وهذا
الموقف لابدّ وأن يكون مقراً ومذعناً بها إذ لا يمكن أن يأتمن الله على وحيه إلاّ من
الصفحه ٣٨ : تركهم بهذه الصفة من غير مخبر عن كتابه صادق فيه لكان قد سوّغهم الاختلاف في الدين ودعاهم إليه ... وفي ذلك
الصفحه ٤٣ : ، وحسّاسيّة ذلك المقام فعلمنا أنّه من المقربين ، وإذا سلّمنا بأنّ حسنات الأبرار سيئات المقرّبين ، علمنا ما