الصفحه ٧١ : مع تفضلهم علىٰ خلق الله تعالىٰ ومن جملتهم المعصومين الذين هم الملائكة الذين منهم سُجّدٌ لا يركعون
الصفحه ٧٢ : صاحب الميزان : والآية مع الغضّ عن
السياق عامّة تشمل كلَّ ما آتاه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حكم
الصفحه ٧٥ : اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا
) (١).
فهذه الآية تُظهر لنا انَّ الظالم في
جهة ، وفي الجهة الاُخرىٰ
الصفحه ٨٠ :
عليهم لا من قريب
ولا من بعيد ، مع الانصراف المذكور أولاً فيتعين من له الزعامة والإمامة ، وهو
الصفحه ٨٤ : يكون لمجرد تمشية الامور الظاهرية في وقت معين ولشخص أو أشخاص معيّنين.
فلا يمكن تطبيقها علىٰ مسلك
الصفحه ٨٨ : سلوكهم مع بعضهم لا تحدث علماً بمدلولها ، ولا تكشف عنه أصلاً لا كشفاً واقعياً ولا تعبدياً.
أما نفي الكشف
الصفحه ٩٢ : مِنكُمْ
) مع جمع وطرح
حوالي تسعة أقوال ٢ : ١٧٦.
(٢) سورة النجم : ٥٣
/ ٤ ـ ٥.
الصفحه ٩٤ :
الآية المباركة في جملة خطابات متعلقة بهن.
٢ ـ نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مع النبي
الصفحه ٩٩ :
ومعه علي وحسن وحسين عليهمالسلام
آخذ كل واحد منهما بيده ، حتىٰ دخل فأدنىٰ علياً وفاطمة فأجلسهما بين
الصفحه ١٠٥ : يصرُّ عليه الحكيم.
وقرينة اُخرىٰ : تبقىٰ قضية
السياق ـ وهو مع الأسف ـ غير قابل للدلالة لملاحظات عدّة
الصفحه ١٠٩ : البيت وهنّ مع شرفهنّ لكرامة هذا البيت ، إلاّ انّه ربّما يصدر عنهنَّ ما يصدر ، كما صدر عن بعضهنّ ، إلاّ
الصفحه ١١٤ : ، ولما لم يقع كما يقول المبرّد أي للحال والاستقبال ) (١).
مع انّ الفعل المضارع كثيراً ما يستعمل
حتىٰ في
الصفحه ١١٦ : أخذنا الحدث بما هو حدث ، اذن يكون الفعل مع دلالته علىٰ الزمان بصيغته الماضوية أو
الصفحه ١١٨ : مثلا بالحياة الدنيا الفانية وزينتها الباطلة ، وينسىٰ مع ذلك كلّ حق وحقيقة ، ومن الجائز ان ينقطع عن كلِّ
الصفحه ١٢١ : يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ
) ،
وبقوله : (
اتَّقُوا
اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) ، وبقوله :
( وَمَا
يَعْلَمُ