الصفحه ٤٢ : في حدود الكبيرة ، فبعضٌ قد رواها عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
سبعة ، ورووا انّ ابن عمر زادها
الصفحه ٩٨ : غيرهم.
وهي روايات جمّة تزيد علىٰ سبعين
حديثاً ، ما ورد منها من طرق أهل السُنّة يزيد علىٰ ما ورد فيها
الصفحه ٩٩ : وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيرًا ) وفي البيت سبعة جبرئيل وميكائيل عليهماالسلام
، ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠١ : عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
) كل يوم خمس
مرات لمدة تسعة أشهر أو سبعة
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام
أُبتلي بغير ذنب سبع سنين ، وانّ الأنبياء معصومون لا يذنبون ، ولا يزيغون ، ولا يرتكبون ذنباً صغيراً
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ النسيان.
٣ ـ السهو والغفلة.
٤ ـ عدم وصول الحكم اليه ، فعمل
علىٰ ما ارتكز في ذهنه من
الصفحه ٣٥ :
ومنه يجب ان يكون هؤلاء لكي تتمّ الحكمة
من سفارتهم صفوته من خلقه ، وإلاّ لكان هناك ترجيحٌ بلا مرجّح
الصفحه ٥٠ : الاختيارية ، إلاّ وله حكم في الشريعة الإسلامية ، من وجوب أو حرمة ، أو نحوهما من الأحكام الخمسة ) (٢).
فلو
الصفحه ٣٨ : كذلك ، فالأنبياء والأئمة كلُّهم لابدّ وان يكونوا ( مؤدّبين بالحكمة ، مبعوثين بها ، غير مشاركين للناس في
الصفحه ٤٧ : في التكليف. فإذا أصدر منه فعل ولم يعلم اختصاصه به ، فالظاهر في فعله أن حكمه فيه حكم سائر الناس. فيكون
الصفحه ٧٧ : ، لأنّ الله غير ملموس ولا محسوس فالارجاع إليه ارجاع إلىٰ حكمه ، وحكمه مستفاد من قبل الرسول
الصفحه ٧٨ : الردّ إلىٰ الله ، وما بينه الرسول بمنزلة ما بيّنه الله سواءً أظهر هذا الرسول وقال هذا حكم الله ، أم لم
الصفحه ٨٤ :
ويتبدّل ، ولا تشفع
لنا الاصالات كلها في ردّه لاصله ، فيكون النبي قد أصدر حكمين أو ثلاثة لواقعة
الصفحه ٩١ : سمعوا الحكم ورأوا ما يفعله الحاكم ، ولا تخلو بلاد منهم لأنه اذا قلنا بانها تشمل الرأس الاكبر في الحكم
الصفحه ١٠٤ : ان يكنَّ أمهاتٍ للمؤمنين ، بأن يذكرن ما يُتلىٰ في بيوتهنَّ من آيات الله والحكمة.
ففي الواقع ان