الصفحه ٩٩ :
مولىٰ النبي ،
وعبدالله بن جعفر ، وعلي ، والحسن بن علي عليهماالسلام
، في قريب من أربعين طريقاً
الصفحه ١٠٦ : فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا
* وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا
الصفحه ١١٣ : بأنّها نزلت في اولئك المعنيين منها : (
يُوفُونَ
بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ
الصفحه ١١٤ : علىٰ الفعل المضارع السين أو سوف حسب بعد الزمن وقربه.
ولذا قالوا : ( ويصلح المضارع لوقتين
لما أنتَ فيه
الصفحه ١٢٥ :
(١).
ومن هذا الحديث الشريف نقف علىٰ فوائد
جمة ، منها :
أ ـ تكراره في عدة مواضع ، وأوقات
مختلفة يدلّ علىٰ
الصفحه ١٢٧ :
وقال : ( والتعبير في قوله : ( لَن تَرَانِي
) ب « لن »
الظاهر في تأبيد النفي ) (١).
( وقد استدلّ
الصفحه ١٣٠ :
الكتاب وكان معذوراً
في افتراقه عنه ) (١).
فهذا يثبت لاخبار الصادق الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٣ :
تتمة
في
عصمة فاطمة الزهراء
عليهاالسلام
إنّ الفارق بين عالم الدنيا وعالم
الآخرة ، وفق
الصفحه ١٣٤ :
الصورة ، واحسن الكرامة ، وأحسن منظر.. (١) ».
من المستحيل ان يتخلّف قانون نظام
العدالة في الوجود
الصفحه ١٧ : من أقسام الشعور والإدراك لتسرّب إليها التخلّف ، وخبطت في أثرها أحياناً.
فهذا العلم من غير سنخ سائر
الصفحه ٢٣ :
وكذا القول في الأئمة الطاهرين عليهمالسلام.
الثاني :
قول أكثر المعتزلة : وهو أنّه لا يجوز عليهم
الصفحه ٣٥ : عينٍ ولا أقلَّ من ذلك ولا أكثر. ويجب ألاّ يكونوا كاذبين وإلاّ لانتفت الحكمة في بعثهم ، إذ سيتردد الناس
الصفحه ٣٦ : ».
ونحصر البحث في الإمامة عند المسلمين إذ
إنّه « لو لم يجعل لهم إماماً قيّما أميناً حافظاً مستودعاً لدرست
الصفحه ٤٤ : منه منزلة لما شُبّه به ، فإذا ثبت هذا : ( أمكن التمسّك في إثبات ما ذهب إليه أصحابنا من تنزيههم « صلوات
الصفحه ٥٤ :
عدم الصعود من رتبة
هو فيها إلىٰ أعلى منها كان يستحقها لو أنه فعل تلك النافلة ، وهذا الكلام يبطل