الصفحه ١٠٥ : الامرُ عليه وهو مصرٌّ علىٰ ذلك ولا يدري ، وذلك لانّه قال تعالىٰ : (
وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا
الصفحه ١٠٩ : .
قال الشيخ المظفر في « دلائل الصدق » : (
إنّ هذا التمييز انما هو للاتصال بالنبي وآله عليهمالسلام
، لا
الصفحه ١١١ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) والآية فيها : إنّما وهي تفيد الحصر ، والتحقيق
والاثبات ، والمحصور هو
الصفحه ١٣٥ :
فإذا كانت في كلِّ ذلك كذلك ، فحريٌّ
بها أن تكون ممن لا يفارق الحق في شيء أبداً ، ولا يكون كذلك
الصفحه ٨ :
وقد عُرّف الإمام أيضاً بأنّه : هو الذي
له الرياسة العامّة في أمور الدين والدنيا خلافةً عن النبي
الصفحه ٩ : عصمته.
وأمّا في حال معرفة الإمام ، فإنّ
تعيينه من قبل المُرسَل يكشف عن كونه معصوماً.
لأنَّ العصمة
الصفحه ١٥ : : الأول
والثاني والرابع ، في المعنىٰ ، وأنّها تكاد تتحد في اللفظ أيضاً.
وأمّا الثالث : فاذا كان مقصودهم
الصفحه ١٨ : العصمة نوعٌ من العلم والشعور يغاير سائر أنواع العلوم في انّه غير مغلوب لشيء من القوىٰ الشعورية البتّة
الصفحه ٣٣ : يحاجّوه. فثبتَ أنّ له سفراء في خلقه وعباده ، يدلّونهم علىٰ مصالحهم ومنافعهم ، وما به بقاؤهم وفي تركه
الصفحه ٣٧ : فإنّ القرآن حق
كلّه وإنّه قطعي الصدور ، إلاّ انّه ظنّي الدلالة ، فلذا سيقع الاختلاف في تأويله ، وكلُّ
الصفحه ٥٠ : الاختيارية ، إلاّ وله حكم في الشريعة الإسلامية ، من وجوب أو حرمة ، أو نحوهما من الأحكام الخمسة ) (٢).
فلو
الصفحه ٥٢ : كانت شخصية مع هذا جعل من شهِدَ
بلا رؤية بصرية ، بل برؤية بصيرية بهذه القاعدة العقلية المرتكزة في ذهن
الصفحه ٥٧ :
وإنّما فعل ذلك به ، رحمةً لهذه الاُمّة
، لئلاّ يعيّر الرجل المسلم اذا هو نام عن صلاته أو سها فيها
الصفحه ٦٦ :
وقال السيد الطباطبائي في « ميزانه » : (
تدل علىٰ انّ النوع الانساني يتضمن طائفة قليلة أو كثيرة
الصفحه ٩١ : سمعوا الحكم ورأوا ما يفعله الحاكم ، ولا تخلو بلاد منهم لأنه اذا قلنا بانها تشمل الرأس الاكبر في الحكم