الصفحه ٩٥ : والاثبات من أتقن وأشد موارد الكلام ، في دلالته علىٰ المعنىٰ ، ولذا وردت عليه كلمة التوحيد.
فآية التطهير
الصفحه ١١٥ : واحداً ، لأنّها لمعنىً واحد ، ولكن خولف بين صيغها لاختلاف أحوال الزمان ، فإذا اقترن بالفعل ما يدل عليه من
الصفحه ٧٠ : في مواضع عدّة من كتابه بهذه الصيغة نستدلُّ علىٰ انّ العالمين جمع عالم ، وهو كل ما خلقه الله تعالىٰ
الصفحه ٣٤ :
ولعلّه من هنا وممّا علىٰ شاكلته
، استفيدت مقدّمات ما جعلوه بياناً وأسّسوا عليه قاعدة متينة تسمىٰ
الصفحه ٤١ :
١ ـ إنّ من يدّعي منصباً إلهيّاً لابدّ
أن يظهر المعجز علىٰ يديه ، فدعوىٰ ذلك المنصب أولاً ، وإظهار
الصفحه ٥٧ : عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ ) (٢)
وعلىٰ من تبعه من الغاوين
الصفحه ٤٦ : العصمة ،
( وهذا الدليل من أمتن ما يمكن أن يُذكر من الأدلّة علىٰ حجيّة السُنّة ).
إذ مع إمكان صدور
الصفحه ٨٧ :
اضعافه من الأكاذيب علينا التي نحن براء منها ،
فيتقبله المستسلمون من شيعتنا علىٰ انّه من علومنا
الصفحه ١٠٩ : الادناس ، وصونهم من النقائص ) (١) ، هذا أولاً.
وثانياً : إنّ النداء وان كان للنساء
المحسوبات علىٰ هذا
الصفحه ٣٦ : لما يخفى علىٰ الاُمّة من غوامض الشرع ، مُنفِّذ لأحكامه ، ليكونوا إلىٰ الصلاح أقرب ، ومن الفساد أبعد
الصفحه ٥٨ : لأنَّ ما تضمَّنته من الأحكام معمول به علىٰ ما بيناه.. ) (٢).
وقال تعليقاً علىٰ ما رواه مما
تضمّن قصة
الصفحه ٦٥ : الآية ـ كما قال القرطبي ـ علىٰ
انّ الله عزَّ وجلَّ لا يُخلي الدنيا في وقت من الاوقات من داع يدعو إلىٰ
الصفحه ٧٩ : واحدٍ منهم ، وهذا غير واضح من الآية المباركة ، ولذا يستطيع ان يدعي خلافه ، علىٰ ان العمل بمقتضىٰ الاجماع
الصفحه ٩٠ : علىٰ التاريخ الاسلامي من بدايته إلىٰ الآن يعلمون علم اليقين بانّ أغلبهم إن لم نقل كلهم لا علم لهم
الصفحه ١٠٥ : علىٰ مبناه من حيث يدري أو لا يدري شرطاً في اذهاب الرجس والتطهير ، واذا باحداهنّ قد خرجت ولم تستقر في