الصفحه ١١١ : وعلا.
ومن ثبت تطهيره بالوحي العزيز الذي لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد
الصفحه ١١٢ :
التوكيد وهذا من
ألطف البيان وأدقه.
ثم وكأنّه يلامس مشاعر اولئك واحاسيسهم
بأرق تعبير فجاء بالاهل
الصفحه ١١٧ :
المضارعية أو
المستقبلية علىٰ فردٍ من الأزمنة الثلاثة إلاّ انّه يفيد التجدّد.
ولذا قالوا ان
الصفحه ١٢١ : تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
) ، وبقوله : (
وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا
الصفحه ٦ :
العصمة ، وهذا
الموقف لابدّ وأن يكون مقراً ومذعناً بها إذ لا يمكن أن يأتمن الله على وحيه إلاّ من
الصفحه ٣٨ : تركهم بهذه الصفة من غير مخبر عن كتابه صادق فيه لكان قد سوّغهم الاختلاف في الدين ودعاهم إليه ... وفي ذلك
الصفحه ٤٣ : ، وحسّاسيّة ذلك المقام فعلمنا أنّه من المقربين ، وإذا سلّمنا بأنّ حسنات الأبرار سيئات المقرّبين ، علمنا ما
الصفحه ٤٥ :
من آحاد الاُمّة.
٤ ـ وبعصيانه يكون من حزب الشيطان ، فيلزم
منه خسرانه ، إذ قال تعالىٰ : (
أَلَا
الصفحه ٤٧ : ء كافة قد اطلقوا وقالوا : ( إنّ النبي بشرٌ مثلنا ، له ما لنا ، وعليه ما علينا ، وهو مكلّف
من الله تعالىٰ
الصفحه ٥٢ : كانت شخصية مع هذا جعل من شهِدَ
بلا رؤية بصرية ، بل برؤية بصيرية بهذه القاعدة العقلية المرتكزة في ذهن
الصفحه ٦٠ : علىٰ الشيخ ابن بابويه في النقطة الأولىٰ مما حصرنا فيه رأيه : من أين له هذا التقسيم للعبادة ، وإنّه يجوز
الصفحه ٦١ : .
القسم الثاني : بقية الناس.
فالأول من القسمين ليس للشيطان عليهم
سبيل. وأمّا الثاني منهما فهم مصاديق
الصفحه ١٠٥ :
ونقول : هل يصلح الأمر اذا كان الخطاب
لمجموعة من النساء أولاً : ( مَن
يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ
الصفحه ١١٣ : بأنّها نزلت في اولئك المعنيين منها : (
يُوفُونَ
بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ
الصفحه ١٢٥ :
المائتين من أكابر
علماء المذاهب من المائة الثانية إلىٰ المائة الثالثة عشرة ، وعن الصحابة