الصفحه ٧٣ : ) (٤)
، وقال تعالىٰ : (
فَمَنِ
افْتَرَىٰ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ
الصفحه ٩٣ : وعلي ».
وعن جعفر بن محمد عليهماالسلام في قول الله عزَّ
وجلّ : ( وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٧٩ :
أو من باب المجاز ، وهو خلاف الظاهر ، فضلاً
من ان السياق لا يساعد عليه بعد قوله تعالىٰ : (
فَإِن
الصفحه ١٨ : علمياً غير مغلوب. ثم نراه يقول أخيراً : ( فقد بان من جميع ما قدّمناه ان لهذه الموهبة التي نسميها قوّة
الصفحه ٧٦ : الفعلي
الذي يظهر منه انّه قد أخبر بذلك ، لرفع ما ليس متبادراً ومتداعياً في ذهن الخليل عليه وعلىٰ نبينا
الصفحه ١٠٤ : ان يكنَّ أمهاتٍ للمؤمنين ، بأن يذكرن ما يُتلىٰ في بيوتهنَّ من آيات الله والحكمة.
ففي الواقع ان
الصفحه ١٠٩ : .
قال الشيخ المظفر في « دلائل الصدق » : (
إنّ هذا التمييز انما هو للاتصال بالنبي وآله عليهمالسلام
، لا
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من علم الكتاب ما لم يجعله الله لهم.
وليقودهم الاضطرار إلىٰ الائتمار لمن
ولاه الله أمرهم
الصفحه ٦٤ : الذي نفسي بيده ، ما يخرج منه إلاّ حق »
(٤).
__________________
(١) سورة الكهف : ١٨
/ ١١٠
الصفحه ٧١ : مختصٌ بنبينا وآله عليهمالسلام.
ألا نستشف من ذلك عصمتهم بالاضافة
إلىٰ نكاتٍ اخرىٰ لا تخفىٰ علىٰ اللبيب
الصفحه ٦٨ : تأتي في اللغة بمعنىٰ الخيبة ، وهنا اطلقت لخيبة آدم من ثواب كان مقدّراً له.
قال الشاعر :
ومن
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ النسيان.
٣ ـ السهو والغفلة.
٤ ـ عدم وصول الحكم اليه ، فعمل
علىٰ ما ارتكز في ذهنه من
الصفحه ٥٨ : ما تضمنه هذا الخبر ، فأمّا الأخبار التي قدّمناها من أنه سها فسجد ، فهي موافقة للعامّة. وإنّما ذكرناها
الصفحه ٤٢ : اثنين ، وابن مسعود زاد عليها ثلاثة. كما أنّ كثيراً من عظائم الذنوب ليس في ما ذكروه وسطّروه.
وقد
الصفحه ٤١ : خلقه من هو كاذبٌ غير أمين. وهذا واضحٌ لا غبار عليه.
فكأنّ المُعجز قد وقع وأيّد مُدّعي
النبوة والرسالة