الصفحه ٨٥ : تعصّبوا ، أزالوا حقوق من تعصّبوا عليه ، واعطوا مالا يستحقه من تعصّبوا له من أموال غيرهم ، وظلموهم من أجلهم
الصفحه ٨٦ :
والعصبية الشديدة ، والتكالب علىٰ حطام
الدنيا ، وحرامها ، وإهلاك من يتعصبون عليه ، وان كان لاصلاح
الصفحه ٨٧ : .
فضلّوا وأضلّوا. وهم أضرّ علىٰ ضعفاء
شيعتنا من جيش يزيد علىٰ الحسين بن علي عليهماالسلام
وأصحابه (١).
من
الصفحه ٩٣ : وعلي ».
وعن جعفر بن محمد عليهماالسلام في قول الله عزَّ
وجلّ : ( وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلي وفاطمة
والحسن والحسين عليهمالسلام.
٣ ـ خصوص هؤلاء الخمسة عليهمالسلام.
وقد قال القرطبي
الصفحه ٩٥ : والاثبات من أتقن وأشد موارد الكلام ، في دلالته علىٰ المعنىٰ ، ولذا وردت عليه كلمة التوحيد.
فآية التطهير
الصفحه ٩٦ : حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا
الصفحه ٩٨ : الآية نزلت في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
خاصّة لا يشاركهم فيها
الصفحه ١٠١ : قال ابن حجر ( وإنّ أكثر المفسرين
علىٰ انّها نزلت في علي وفاطمة والحسن والحسين ) (٢).
وتواتر النص
الصفحه ١٠٦ : يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ
ذَٰلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرًا
*
وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ للهِ
الصفحه ١٠٧ : لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيرًا ) عليه ضمَّ سبطيه وأباهما وأمهما
الصفحه ١١٠ : يقتدين بهم ، ويستضيئن بضوءهم ) (١).
هذا لا تساعد عليه الدقة العربية في
التعبير ، لا بلاغة ولا فصاحة
الصفحه ١١٢ : إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ
الصفحه ١١٣ : اجراً للرسالة (
قُل
لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ
الصفحه ١١٧ : عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ
وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ) (٢).
لو تمعّنا قليلاً في هذه