الصفحه ٢٤ : أكثر الأشاعرة ومنهم الفخر الرازي ، وبه قال أبو هذيل (١) ، وأبو علي
الجبائي من المعتزلة : إنّه وقت
الصفحه ٢٥ : يخلو منه ، وانه معصوم لا يجوز عليه الخطأ في قولٍ ، ولا فعل ) (٢).
الشيخ الطوسي شيخ الطائفة قدسسره
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام
من السهو والنسيان ، مما انعقد عليه اجماعنا ) (٣).
وقال الشهيد الثاني زين الدين بن علي العاملي
الصفحه ٣٠ : وسهواً.
كما يجب ان يكون معصوماً من السهو
والخطأ والنسيان ، لأنّ الأئمة حفظة الشرع ، والقوّامون عليه
الصفحه ٣٤ :
ولعلّه من هنا وممّا علىٰ شاكلته
، استفيدت مقدّمات ما جعلوه بياناً وأسّسوا عليه قاعدة متينة تسمىٰ
الصفحه ٤٢ : اثنين ، وابن مسعود زاد عليها ثلاثة. كما أنّ كثيراً من عظائم الذنوب ليس في ما ذكروه وسطّروه.
وقد
الصفحه ٤٨ : ، كما في صلح الحديبية ، أو في تقديم الإمام علي عليهالسلام.
وهذا يدلُّ علىٰ وقاحة من لفظها أمام النبي
الصفحه ٥٤ : روايةً
وقولاً ، لذا أحببنا أن نمرَّ عليها من دون إخلال بمطالب الكتاب ، وبدون تعميق للجذور ، بما ينفع في
الصفحه ٥٥ : لن يبسط أحد ثوبه حتّىٰ أقضي مقالتي هذه ، ثمّ يجمع إليه
ثوبه إلاّ وعىٰ ما أقول ». فبسطت نمرة عليَّ
الصفحه ٥٩ : الأدلة العقلية والنقلية علىٰ استحالة السهو عليه مطلقاً. وقد حقّقنا ذلك في رسالة مفردة وذكرنا لذلك محامل
الصفحه ٦٠ : في أحدها السهو ، ولا يجوز في الاُخرىٰ ، مع إطلاق الروايات في العصمة وقيام الدليل عليها مطلقاً كذلك
الصفحه ٦٢ : لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا
الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ
الصفحه ٩١ : قوله تعالىٰ : ( لَقَدْ جَاءَكُمْ
رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ
) (٢). ولم
الصفحه ١٠٣ : صحيح مسلم ٧ : ١١٩ في باب مناقب علي عليهالسلام.
(٢) الميزان / الطباطبائي
٣ : ٣٣٨ ط مؤسسة آل البيت
الصفحه ١٠٥ : الامرُ عليه وهو مصرٌّ علىٰ ذلك ولا يدري ، وذلك لانّه قال تعالىٰ : (
وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا