الصفحه ٧٧ :
يذمّ أحوالهم
ويحمد الله على قلّتهم في أقاصي الأرض.
فالتفت الشخص (١) الذي كان الوزير مقبلا عليه
الصفحه ٨٣ : .
( ثمّ إنّك ترى
الذئب والنعجة يرعيان ) (٢) ، ولو قصد قاصد لتخلية دابّته (٣) في زرع غيره لترعى فيه (٤) ما
الصفحه ٩٠ : ، فأمر بإحضارنا واحدا واحدا ، وقال : إيّاكم ( وإذاعة
هذا الحديث ) (٣) ولا ترجعوا فيه لأحد (٤) ، وشدّد
الصفحه ٣٨ : ] (٣) ضرب على وجهه فسقطت ثناياه ، وأخرج لسانه فجعل فيه مسلة (٤) من الحديد ، وخرق أنفه ووضع فيه شركة من الشعر
الصفحه ٤٣ : ؛ فأذعنت لذلك ورضيت به.
فلمّا كانت ليلة
الجمعة جئن بها (٤) حتّى ادخلت (٥) القبّة الشريفة
في مقام الإمام
الصفحه ٦٨ :
شيئا من الحنوط (١) والكفن ، وقال له : أعظم الله أجرك في نفسك. قال : فما بلغ أبو العبّاس عقبة
همدان
الصفحه ٤٤ : الكلام ، واعتقد (٢) وجود الإمام القائم عليهالسلام ، وكان ذلك في سنة أربع وأربعين وسبعمائة ، وصلّى الله
الصفحه ٥٥ :
ودارا ـ فإذا
رأيتموها ستجدون عند (١) الباب خادما أسود ، فاكبسوا الدار ، ومن رأيتم فيها
فائتوني
الصفحه ٥٦ : ء ممّا قلناه ولا انتقل (٤) عمّا كان فيه ، فهالنا ذلك وانصرفنا عنه.
وقد كان المعتضد
ينتظرنا ، وقد تقدّم
الصفحه ٥٩ : الرابية
، فقلت : يا جارية ، لمن (٣) أنت؟ ومن أهلك؟ قالت : أنا لرجل علويّ في هذا الوادي ،
ومضت من عندي
الصفحه ٨٧ :
ابن جعفر بن محمّد
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين (١) ، الذي أنزل الله فيه
الصفحه ٥٧ : (٢) بن جعفر الطاوس الحسني في الكتاب (٣) المسمّى بـ «
ربيع الألباب » ( الذي بعضه بخطّه ، من الجزء الثاني
الصفحه ٥٨ :
فقال البدوي :
العلوي ، والله تركته [ ورائي ] (١) في البريّة في بعض البلدان.
فقلت : فكيف خبره
الصفحه ١٦ :
للسيّد جمال الدين
ابن الأعرج ، لثقته به واعتماده على قوله (١).
٨ ـ الزبدة :
قال المؤلّف في
الصفحه ٢٠ : بن عبد الحميد النيلي في كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان ، عن الشيخ
الأجل الأمجد الحافظ حجة